الصفحه ٣٢ :
__________________
١ ـ محمد مهدي
الجواهري ( ١٩٠٢ ـ ١٩٩٧ م ) من أشهر شعراء العربية المعاصرين ، وأحد أعلامها
المبرزين. له ديوان
الصفحه ٣٤ : الضيافة وكرم الطبع وسخاء النفس التي اصبحت
جزءاً من طبيعته لا يمكن له الفكاك عنها. وهذه صفات قلّما نجدها في
الصفحه ٣٥ : . له ديوان شعر. ( شعراء الغري ، ج ٤ ، ص ٢٩٦
).
الصفحه ٣٧ : ، وشاعر معروف ، له ديوان شعر
ومؤلفات في الدين والتاريخ والأدب. ( معجم رجال الفكر والأدب في النجف
الصفحه ٤٥ : والنزوع الى الديمقراطية ، وبسبب ما كانت تلقاه
من دروس متواصلة عن فلسفة نهضة الامام أبي عبد الله الحسين بن
الصفحه ٤٩ : علي الطوسي ( ٣٨٥ ـ ٤٦٠ هـ ). شيخ الطائفة الامامية وزعيم العلماء
والمجتهدين. له مؤلفات كثيرة منها
الصفحه ٥٠ : . وانمّا سُمّي بالهندي لانّه كان والسوق المجاور له
لعائلة ثرية هندية كانت تقطن النجف. ( ماضي النجف وحاضرها
الصفحه ٥٢ : الهاشمي. وفي المنطق «
حاشية ملا عبد الله » ، و « المنطق » للشيخ محمّد رضا المظفر. وفي الفقه « تبصرة
الصفحه ٥٨ : ـ ١٣٩٤ هـ ). كاتب كبير وشاعر وصحافي قدير. كتب واكثر في الصحافة
العراقية. له ديوان شعر. ( معجم رجال الفكر
الصفحه ٦٠ : الهندي ( ١٢٩٠ ـ ١٣٦٢ هـ ) من الشعراء النابغين ، ومن أساتذة الفقه
والاصول والأدب. له : « بلغة الراحل في
الصفحه ٦١ : . ( ١٣٢٣ ـ ١٣٨٩ هـ ) من مشاهير شعراء العراق ومن أعلام الادب في النجف. له
: « رباعيات الحبوبي » ، و « ديوان
الصفحه ٧٤ : مريضاً. وفي
الليلة التي جاءه فيها أصيب بالزائدة الدودية فاضطر الشاعر الى ادخاله المستشفى
واجريت له عمليه
الصفحه ٧٥ : م. وقبيل ثورة ١٤ تموز ١٩٥٨ عاد الى
العراق وعمل محامياً حتى سنة ١٩٦٦ م حيث غادر العراق نهائياً ولم تسنح له
الصفحه ٧٧ : الشيخ الفرطوسي لنفسه من الخصال
الحميدة والسجايا القويمة مالانجدها الاّ في سيرة السلف الصالح ـ رضوان الله
الصفحه ٨٠ : رحلات الشيخ على البلدان
العراقية فقط بل كانت له عدة رحلات الى خارج البلاد ، الاّ انّ طابع هذه الرحلات