الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوآله
في حجّة الوداع ، وخطبته يوم الغدير ، وخطبته في فضل شهر رمضان ، وخطبته في مسجد
الخيف بمنى. ثم
الصفحه ٦٤ : باعداد عدة مواسم ثقافية ، ألقيت فيها الكثير من المحاضرات
العلمية والأدبية. أصدرت كتباً كثيرة منها
الصفحه ٥٩ : العلمية والدينية ودورها
الريادي في تعميم العلوم الاسلامية باعث هام في ازدهار الشعر والادب في هذه
المدينة
الصفحه ١٤٩ : (٣)
كانت في الأصل بعنوان « تحية الغري
لزائره العزيز » وبالمطلع التالي :
قومي اهتفي باسم محيي العلم
الصفحه ٩٩ : عمق الدور الذي لعبه الشيخ الفرطوسي في
مجال العمل الوطني والنشاط السياسي في العراق : « الفرطوسي ينشد
الصفحه ٣٣٠ : ء لفقـده
جـوداً ينهنـه عن عظيم تألمي
فلقد أُصبنا في الصميـم بيـومه
الصفحه ٧٧ :
خدّان هما مرآة
الجذل ، طفل وديع يمرح ويرفرف كالفراشة في ملعب الطفولة ، شمعة متقدة تشرق كالنجم
الصفحه ٧٨ :
لقد كان ؛ شديد التواضع مع سمو مكانته
العلمية ، وكان « صاحب الخلق الرفيع في ابتسامته المشرقة ، وفي
الصفحه ١٨٩ :
ركـود قتلنا العاطفات بـه أسرا
وما عيشة الأحرار في ظل موطن
هو السجن والمنفى لهم
الصفحه ٦١ : طوروا الشعر الاسلامي وعملوا في توظيفه في شتى شؤون
الحياة. ومن أعلام هذه الطبقة
الصفحه ١٢٧ :
كم نهضة فـي سبيل المجد خالدةٍ
جبـارة قـد أقامتهـا مواضينا
الصفحه ١٦٧ :
وقد نظم الشاعر في هذا الشأن قصائد
كثيرة اتّجه في بعضها اتجاهاً عربياً محضاً ، وفي البعض الآخر اتجه
الصفحه ٢٨٨ : الإسلام في خير سيفٍ
ولسانٍ من أبلـغ الفصحـاء
وتحملت صـابراً مـن قريـش
الصفحه ٣١١ :
روحاً تقمّصها التاريخ جثمـانا
في ذمـة الفن آيـات يـرددها
فـم الزمان على
الصفحه ٦٨ :
كم احتضنت وكم خرّجت نابغـة
فذاً وشيخاً على أسفاره حدِبـا
فأنت مـدرسة للعلم