الصفحه ١١٨ : من عقود. وعن أسباب هذا الحزن يقول الشاعر : « أعيش في زوايا مظلمة من بيت
قديم متداعي لا تجد الشمس فيه
الصفحه ١٢٥ : عنـد مبيتـه بفـراشـه
في نفسه فـوقاه شـر البـاطل
ومن الذي اردى الـوليد وشيبـة
الصفحه ١٢٦ :
٣ ـ التاريخ :
لم يغفل الشيخ الفرطوسي عن مكانة
التاريخ في التعبير الشعري ومدى تأثيره في حياة
الصفحه ١٣٠ : الصعيد الديني فقد اهتم الشاعر بهذا الجانب اهتماماً كبيراً بلغ فيه أن خصص
قسماً كبيراً من نتاجه الأدبي
الصفحه ١٣٦ :
يدخل في المدح
مباشرة ومن البيت الأول :
للفتح آيـاتٌ بوجهك تُعـرف
هـل أن
الصفحه ١٨٠ : والتـدميـرُ والا
رهـابُ مـن سـوء المصير
لـم يبقَ فـي مصـرٍ وفـي
الصفحه ١٩٥ :
٢ ـ الشعر الاجتماعي :
انصرف الشيخ الفرطوسي في جانب كبير من
شعره إلى الشؤون الاجتماعية وذلك
الصفحه ٢٠٣ :
ارسال فتياتهم الى
دور التعليم ، دعا الى الفصل بين الجنسين في المدارس احترازاً من الفساد والانحطاط
الصفحه ٢١٢ :
تلألأ فـي بيت النبـوة مشرقـاً
من الحسن الزاكـي ينير الدياجيا
إمام الهدى من
الصفحه ٢١٣ : معه في وقعة الطف بكربلاء. ولشعر الفرطوسي في هذا الحدث الأليم وقع
مميز وجاذبية خاصة أقبل عليه خطبا
الصفحه ٢٢٥ :
حيران في سكرة للموت مرهبة
وغمرة تستزل العزم والهمما (١)
والى
الصفحه ٢٣٩ :
أ ـ الملحمة لغةً ومصطلحاً :
الملحمة في اللغة بمعنى الحرب وانّما
سُمّيت بذلك لأمرين : أحدهما
الصفحه ٢٥٤ : الواسطة ، واحتياج الخلق للنبي ، وضرورة الشريعة كنظام للبشر. ثم
انتقل الشاعر إلى ذكر الشرائط اللازمة في
الصفحه ٢٥٩ : فيقول فيها :
نفحـات للقـدس هبّت رويداً
فرويـداً فـي مشرق مـن بها
الصفحه ٢٦٤ : عليهاالسلام ، فضائلها
ومناقبها ، زواجها من الإمام علي عليهالسلام
، ما جاء في الحديث الشريف بشأنها ، وما لها