الصفحه ٣٠ : في الصيف يلتجىَ
أهلها إلى سراديب منحوتة في الأرض نحتاً بديعاً » (١) ويقول في موضع آخر : « يهب الهوا
الصفحه ٧٤ :
رَمَتكَ فأردتكَ كـالأجدلِ
سهام المَنيَّـةِ فـي المقتـلِ
وما
الصفحه ٨٠ : شفتـي حين لثمتـه
قبساً ينير العقل والـوجدانـا
ورأيته في النفس حيـن طويته
الصفحه ٨١ :
الرضا عليهالسلام ، في مدينة مشهد المقدسة. وقد أثاره
منظر القبة الذهبية وما شاهده من مظاهر العظمة
الصفحه ١١٠ : ، ونشأته الأدبية في بيئة النجف الشعرية ، واتصاله الحثيث
بمشاهير الشعراء وأعلام الفكر والأدب ، ومطالعاته
الصفحه ١١٩ : « قلبي » التي نظمها الشاعر عام
١٩٥٢ م تصور وبكل وضوح وشفافية حياة البؤس والنكد التي واكبت مسيرة الشاعر في
الصفحه ١٣٥ : عـادلٌ
فقل هـو للعـدل مستـودع
وفي السياق ذاته تتكرر مفردة « الوضع »
في بيتين
الصفحه ١٤٨ : سبيل المثال قصائده الولائية في الرسول صلىاللهعليهوآله
وآل بيته عليهمالسلام ، في باب
سمّاه « من وحي
الصفحه ١٥٣ : السناد الواردة في شعر
الفرطوسي قوله في فيضان « دجلة والفرات » :
فأصبحت تعجّ في ضجيجها
الصفحه ١٧١ :
ب
ـ الثورة الجزائرية (١) :
حين قامت الثورة الجزائرية ، وارتفعت
أعلامها ، كان الشعراء في كافة
الصفحه ١٧٧ :
تُسـام بـالضيم الـمريـر
لدمٍ تحـدّر في ثـرى الـ
ـصحـراء كالغيثِ المطير
الصفحه ١٨١ : .
وكان الشيخ الفرطوسي واحداً من اولئك الشعراء الذين دفعهم الحس الاسلامي إلى
مناصرة اخوانهم في الدين من
الصفحه ١٨٦ :
ولـيس بـهيَّـاب ولا متبــرم
يصافح تيار الرصاص بصدره
ويرنو لـه في طـرفه
الصفحه ٢٠٢ : :
يا رجال التعليم فـي المنشئات
أنتــم للعقـول خيـرُ بنـاة
هـذه المنشئات وهـي
الصفحه ٢١١ : شعر الفرطوسي في أهل البيت عليهمالسلام قصيدة « مولد الزكي » التي نظمها في
مولد الامام الحسن المجتبى