الصفحه ١٣٦ : طلعتك السعيدة مصحف
شعّت على قسمات وجهك مثلما
شعت بقلبي مـن ولائـك أحرف
الصفحه ١٤٠ : يغشى السماء فيمتـدّ
علـى صحوها الجميـل غشاءُ
أم قتـام سـدّ الفضا فتـوارت
الصفحه ١٤١ :
ما استبقت مهروله
تشقــه كــلجة
تعبرها فـي عجله
صرح على قوائم
الصفحه ١٤٥ :
أمثلة النداء الباعث
على القوة والتأثير قول الشاعر من قصيدة بعنوان « مصر والاستعمار » حيث يقول في
الصفحه ١٥١ : خلاب (١)
وقوله أيضاً :
هبوا شباب المعالي انهـا عقدت
علـى مساعيكمُ
الصفحه ١٥٢ : و١١% وقافية العين ونسبتها ٥٥ و٨% ونظم على اثنتي عشرة
قافية ٨٣و٤٣% من قصائده أكثرها على قافيتي « اللام
الصفحه ١٥٧ : الاستبدادية التي دأبت في فرض منطق العنف ، وخنق الحريات الفردية
والاجتماعية.
وعلى ضوء هذا الواقع المرّ ، ومن
الصفحه ١٦٥ : الأحداث التي عاشها ولامس واقعها المرير وأحسّ
بأثرها الأليم على شعبه وأبناء وطنه. ويعود اهتمام الشيخ بالشعر
الصفحه ١٦٩ :
إلى الحضيض جاثياً على الركب
دعي قـرار الأمن فـي ناحية
وفنّـدي كل اقتـراح
الصفحه ١٨٤ : أيَّ قـاعدة
للظلم عاد بهـا الالحاد موهونا (١)
وعلى الرغم من اخفاق ثورة الكيلاني
الصفحه ١٨٨ : تخضع الشعب تحت وطأة العنف
والاضطهاد وتوسعه ظلماً دون رحمة وشفقة.
وعلى الرغم من أساليب التعسف والتنكيل
الصفحه ٢١٣ : معه في وقعة الطف بكربلاء. ولشعر الفرطوسي في هذا الحدث الأليم وقع
مميز وجاذبية خاصة أقبل عليه خطبا
الصفحه ٢١٩ : على هذي
النفـوس وبـالحيـاة لهـا اهـتفِ
الى أن يقول مخاطباً الوفد
الصفحه ٢٢١ : الجبار لـولا اننـي
ظلما أجور عليه قلت المرهف
واذا استطلت على يراعك اعفني
الصفحه ٢٣١ : كائن ذو روح يتوخى
منه الخير والصلاح ، ويضع على عاتقه مهمة البناء والاصلاح :
يا رسول البيـان كم