الصفحه ٦٢ :
والمناسبات الدينية. وقد تركت هذه الاحتفالات أثراً واضحاً في حركة الشعر النجفي
بوجه خاص والشعر العراقي بوجه
الصفحه ٦٨ :
والده الذي عني بتربيته واهتم بتنشئته تنشئةً دينية صالحة. وقد تركت هذه العناية
الأبوية آثارها في توجيه
الصفحه ٣١٢ : منعم هاك الكأس فاض بها
قلبي كمـا تشتهي حبّاً ووجدانا
وقد يسوؤك أن أغفى النديم
الصفحه ٢٧١ : الحقل عن
علم أهل البيت عليهمالسلام
وخاصة علم الإمام الصادق عليهالسلام
وآرائه في علم الحديث ، والفقه
الصفحه ٥٣ : التطور العلمي غير متخلفة
عنه. وقد لعب الطلاب وخاصة الشعراء منهم دوراً ريادياً في بث الدعوة الاصلاحية
الصفحه ٣٤١ :
أيهـا المرشد فـي أحكامـه
أمـم الدنـيـا بخيـر الحكـمِ
يـا رسول الله يـا من
الصفحه ٢٤٨ :
العلوية المباركة
لعبد المسيح الأنطاكي (١)
وقد قال عنها : « عنيت على نوع خاص أن أجعل القصيدة
الصفحه ٧٧ : بعدما فقد بصره. كتب
عن أبيه « ملحمة أهل البيت عليهمالسلام
» كاملة وعمل على طبعها ونشرها (٢).
أمّا
الصفحه ٢١٣ : ـ بالاضافة
الى مديحه الولائي ـ برثاء أهل البيت عليهمالسلام
وخاصة رثاء الامام الحسين عليهالسلام
ومن استشهد
الصفحه ٢٦٥ : عليهالسلام
، فضله ومنزلته عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
، معاجزه ، كرمه وسخاؤه ، عبادته ، علمه ، شجاعته
الصفحه ٢٤٦ :
وقد اشتهرت في هذه
الفترة سبع قصائد طويلة عرفت بالملحمات (١)
وهي من صنع : الفرزدق (٢)
، وجرير
الصفحه ٢٦٦ : المدينة المنورة وذهابه إلى مكة المكرمة ، وهناك يلتقي وجهاء مكة ، وفيها تصله
من أهل الكوفة رسائل تدعوه إلى
الصفحه ١٣٠ : لهذا الغرض. فثلث ديوانه المكوّن من جزئين يختص بذكر
أهل البيت عليهمالسلام ، وموسوعته
الشعرية الكبرى
الصفحه ٣٢٦ :
رثاء اُمّة
الاستاذ فرات الاسدي (١)
( ضياء الدين فرج الله )
كُتبتْ
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله وأقوال الأئمة عليهمالسلام في أبي طالب. وقد تجاوزت أبيات
الفرطوسي في هذا الموضوع المئة. بينما