الصفحه ٩٦ : الفرطوسي في شعره كثيرة ، منها : القضية الفلسطينية ، وقد انشد فيها قصائد
كثيرة عبّر فيها عن مآسي الشعب
الصفحه ١٤٤ : :
مليكـةٌ مملكةُ الحسـ
ـنِ بهـا معتـد له
وشعـرُهـا أكليلُـهـا
في
الصفحه ١٨٦ :
ولـيس بـهيَّـاب ولا متبــرم
يصافح تيار الرصاص بصدره
ويرنو لـه في طـرفه
الصفحه ١٩٦ : على طبقة دون اخرى بل كان
شائعاً بين أوسع طبقات المجتمع بلا استثناء.
وقد تناول الشاعر في كثير من
الصفحه ٢٣٩ : ... والملحمة :
الحربُ ذات القتل الشديد ... والوقعة العظيمة في الفتنة ... » (٢).
وقد وردت « الملحمة
الصفحه ٣٢٣ : واللهبُ
أغاضك الدهرُ فاستشرى بك الغضب
أم ضاقَ ذرعاً بما تُعطي له الأدبُ
الصفحه ٤٤ : موقف
أطعنـا عليه الرسول الأمينـا
وما ضامنـا ثقل ذاك الحـديد
الصفحه ٢٤٩ : يوم عقد الفرطوسي النية على نظم ألفية في مناقب الرسول صلىاللهعليهوآله وأهل بيته عليهمالسلام
الصفحه ٣٩ : العراق.
خضع العراق منذ عام ١٥٣٤ م للهيمنة
العثمانية مدة تقارب الأربعمائة سنة. وقد استمرت هذه الهيمنة
الصفحه ٥٥ :
هذا الجهادُ ، فأيـنَ من عليائِـهِ
جُبَبٌ مُخرَّقَةٌ وشيخٌ مُهطِعُ (١)
وقد لاقت
الصفحه ٦٣ :
في النجف. وقد عرفت
النجف قديماً بندواتها ومجالسها الكثيرة ، وفي هذا الشأن يقول جعفر الخليلي
الصفحه ١٤٧ : تُعتصر (١)
ومهما يكن من أمر فأنّ التكرار اُسلوب
بياني استخدمه الشاعر في كثير من قصائده. وقد
الصفحه ١٦١ :
نظم الشعر في المناسبات وتكريس جلّ اهتمامه في تأليف موسوعته المذكورة. وقد استمر
الشاعر في عمله هذا بعد
الصفحه ١٩١ :
وقـد حتم زند الجهاد فاضرمت
والزنـد لا يجـدي بغيـر اوار
حتى
الصفحه ٢٠٧ :
وقد صور الشاعر في كثير من قصائده حال
الفلاح وهو يرزح تحت وطأة الاقطاعيين دون رحمة ، في محاولة منه