الصفحه ١٥٧ : وباعتباره لسان جيله
المعبّر عن آماله وآلامه وأفراحه وأتراحه أوّل من يواجه الضغوط والاضطهاد من قبل
الأنظمة
الصفحه ١٥٨ :
٢
ـ مرحلة الفتور الأولى ( ١٩٥٨ ـ ١٩٦٣ م )
بعد أن أطيح بالحكم الملكي في العراق
بالثورة التي
الصفحه ١٦٧ : » التي نظمها عام ١٩٣٨ م ، والتي يقول في أبياتها الاُولى :
بالسيف اقسم لا بالطرس والقلـم
الصفحه ١٧٥ : تشرين الأول عام ١٩٥٦ م وأغلقت
القناة حتى انسحب الغزاة وطهرت من آثار الحرب. وقد أغلقت ثانية بسبب العدوان
الصفحه ١٨٦ : جملة التحركات الشعبية التي شارك
فيها الشاعر مشاركة فعّالة انتفاضة تشرين الأول عام ١٩٥٢ م والتي طالب
الصفحه ٢٠٨ : أبياتها
الأولى :
نشيـدي وأنت لـه مطلعٌ
من الشمس يعنو له مطلعُ
وقـدرك
الصفحه ٢٢٣ :
وأول قصيدة تطالعنا في حقل المراثي
قصيدة « قلب مظلم » التي نظمها الشاعر عام ١٣٦٩ هـ في رثاء ولده
الصفحه ٢٣٥ : ، يأتي بها الشاعر بعد لفظ « تأريخ » أو ما يشتق منه. ولا يعرف بالتعيين
أول من استعمله في الشعر. وقد قال
الصفحه ٢٤٢ :
ويصورون من بطولات (١).
ومن النقّاد من قسّم الملحمة قسمين :
ملحمة أدبية وملحمة شعبية. ففي الأولى
الصفحه ٢٤٦ : . شاعر عظيم الأثر في اللغة ، وهو من شعراء
الطبقة الاُولى في الاسلاميين. ( الأعلام ، ج ٩ ، ص ٩٦
الصفحه ٢٤٨ : بولس سلامة (٥)
المعروفة بـ « عيد الغدير » وهي منظومة في ٣٠٨٥ بيتاً ، أوّلها :
يامـليكَ الحياة
الصفحه ٢٤٩ :
ج ـ ملحمة أهل البيت عليهمالسلام :
١ ـ البدايات :
غُرست النواة الاُولى للملحمة في
السبعينات
الصفحه ٢٥٣ : :
أولاً
: اُصول الدين (٢) :
١
ـ التوحيد : تحدث الشاعر في
بداية هذا الفصل عن أوّل أصل من أصول الدين وهو
الصفحه ٢٥٤ : أدلّة
الإمامة موزّعة على ثلاثة أقسام :
القسم
الأول : الإمامة والعقل ، وفيه ذكر أدلة الإمامة
العقلية
الصفحه ٢٦٢ : برواة حديث الغدير من الصحابة والتابعين وعلماء المسلمين عبر
العصور منذ القرن الأوّل وحتى القرن الرابع عشر