الصفحه ٩١ : م ) ونقلها الى العربية الأديب المصري مصطفى
لطفي المنفلوطي ( ١٨٧٦ ـ ١٩٢٤ م ). وقد فرغ الفرطوسي من نظمها سنة
الصفحه ٩٣ : البيع من كتاب « المكاسب
» للشيخ مرتضى الانصاري وصل به الى كتاب المعاطاة (٢).
١٢ ـ شرح « المطالب
الصفحه ٩٩ :
ما أقعدتك لضعفهـا شيخوخـة
عـن وقفة فرض الاله مكانها (١)
ولعل
الصفحه ١٠٩ : ينظر الى أسرار الأشياء لا الى الأشياء ذاتها ، فهذا يعني أنّ طبيعة
الشاعر تختلف اختلافاً واضحاً عن طبائع
الصفحه ١١٥ : الاعتدال. وقد
نالت تشجيعاً أدبياً قيماً في حفل محتشد برجال العلم والادب. وفي القصيدة اشارة
الى مواطن التخلف
الصفحه ١٣٠ : الألتزام بشعر وأدب أهل البيت
عليهمالسلام انّما يعود
الى التربية الاسلامية المبتنية على حب أهل البيت
الصفحه ١٣٤ : المنظور في شعر الفرطوسي
فمنه التجديد في اللغة الشعرية والأُسلوب البياني. فقد وفق الشاعر وبالرجوع إلى
منابع
الصفحه ١٣٧ :
الحماسية. فالفرطوسي يعمد إلى ذكر البطل من أجل الاشادة ببطولاته وبث روح الحماس
في قلوب الناس والاهتمام
الصفحه ١٤٥ : (١)
فقد أورد الشاعر النداء مرتين في صدر البيت
الاول ليسترعي انتباه المتلقي إلى أهمية الموضوع ثم عززه بست
الصفحه ١٤٧ : جلدا
ففي جناني من وقع الردى خور
إلى أن يقول :
خِفا إلى مهبط الألطاف
الصفحه ١٥٠ : إلى الخروج على نظام القصيدة العربية ، والتخلص من
التزامات الوزن والقافية ، فقد ظل شعراء النجف ـ ومن
الصفحه ١٥٢ : » و « الباء » وهجر باقي
القوافي ومنها « الحوش » جميعاً » (١).
وقد يرجع هذا الأمر إلى الحس الملحمي
الذي اتصف
الصفحه ١٥٦ : » فاعقرها
على ثراك سوى شعري وتأبيني (٤)
وفيه اشارة إلى بيت مشهور من قول أبي
الطيّب
الصفحه ١٥٩ :
عيـنٌ تنامُ وعينٌ ملؤها أرق (١)
وما لبثت أن تبدلت الآمال إلى آلام ، وراحت
الحريات التي طالما
الصفحه ١٦٠ : يرغم (١)
ولكن النهضة الشعرية التي طرأت على نتاج
الشاعر تعود إلى خروج الشاعر من العراق وذهابه