الصفحه ٢٤٩ : هنا
وهناك. فكان يملي ملحمته على تلميذيه الدكتور محمد حسين الصغير (١) والشيخ محمد رضا آل صادق (٢) حتى
الصفحه ٢٥٣ : التالية :
أ ـ العقائد
بدأ الشيخ الفرطوسي ملحمته بموضوع
العقائد. وقد تطرّق في بادئ الأمر إلى خالق
الصفحه ٢٥٤ : الواسطة ، واحتياج الخلق للنبي ، وضرورة الشريعة كنظام للبشر. ثم
انتقل الشاعر إلى ذكر الشرائط اللازمة في
الصفحه ٢٦٦ : المدينة المنورة وذهابه إلى مكة المكرمة ، وهناك يلتقي وجهاء مكة ، وفيها تصله
من أهل الكوفة رسائل تدعوه إلى
الصفحه ٢٨٩ : عَلَيَّـا
عزمة منك تبعث الصخر حيّا (٣)
ثم انتقل إلى قافية الميم الساكنة
الصفحه ١٩ :
كلمة المكتبة الأدبيّة المختصّة
الحمد لله رب العالمين والصلاة على
عباده الذين اصطفى محمد وآله
الصفحه ٢٠ : .. وكان خرج منها بحصيلةٍ وافرة قرّبت الصورة إلى مدياتها
الحقيقية عن العالم الشاعر الفرطوسي الموهوب
الصفحه ٢٣ : النجف وحاضرها »
للشيخ جعفر آل محبوبة ، وكتاب « شعراء الغري » لعلي الخاقاني ، وكتاب « حركة الشعر
في النجف
الصفحه ٤٢ : النجف
فبقيت بأيدي أهلها سنتين كاملتين لم يتدخل البريطانيون في شؤونها. الاّ انهم عمدوا
بعدها إلى ارسال
الصفحه ٥٦ : المكتبات فهي من صنع العلماء ومساعيهم الفردية. ومن أشهر هذه المكتبات مكتبة
الشيخ علي آل كاشف الغطا
الصفحه ٥٨ : هـ ) عالم مجتهد ومصلح مجدد. ولد في
سامراء وهاجر الى النجف للدراسة. من مؤلفاته : « المعجزة الخالدة
الصفحه ٥٩ :
١٩٣٥ م أصدر الخليلي
جريدة « الهاتف » ثم انتقل بها الى بغداد عام ١٩٤٨ م. وقد استمرت في الصدور ما
الصفحه ٧٩ : » للوعظ والارشاد
وتسلم الحقوق الشرعية.
واضافة الى واجبه الديني وعمله التوجيهي
الذي كان يحتم عليه السفر
الصفحه ٨٧ :
ووفّقَ الى تأليف
كتب كثيرة (١).
حضر الشيخ الفرطوسي بحوث السيد الخوئي
في الأصول ، وكان يتشوق
الصفحه ٩٠ :
واخذ بعضها طريقه
الى الضياع والتلف (١).
جمع الشاعر ديوانه بنفسه وكتب مقدمة له
تناول فيها أدوار