الصفحه ٢٣ :
وقد اعتمدت في اعداد البحث على عدة
مصادر تفاوتت من حيث الأهمية والموضوع. من أهمها : كتاب « ماضي
الصفحه ٥٤ : المدارسِ ) عَذْبها وأُجاجها
تبني العقـول بمـا يضرُّ وينفع
لا عصرُ ( كُتّابٍ
الصفحه ٥٢ :
المتعلمين » للعلامة الحلي ، و « شرائع الاسلام » للمحقق الحلي. وفي اصول الفقه
كتاب « المعالم » للحسن بن زين
الصفحه ١٨ :
«
هذا الكتاب هو في الأصل رسالة جامعية تقدّم بها صاحبها لنيل درجة الماجستير في
الأدب العربي من كلية
الصفحه ٤٤ :
ـماكين مهما استفزت قرينا (١)
رعينـا بهـا سنـة الهـاشمـي
نبـي الدى ، والكتـاب
الصفحه ٧٢ : المجدد الشيرازي (٤).
له « الفقه الاستدلالي » شرح فيه كتاب
شرائع الاسلام للمحقق الحلي. ألّف منه تسع
الصفحه ٨٤ : ـ دراسته وأساتذته :
أخذ الشيخ الفرطوسي مقدمات العلوم عن
والده الشيخ حسين ، وكان قد أتقن القراءة والكتابة
الصفحه ٨٧ : ، ولا ثقلاً في روحه » (٣).
درس الشيخ الفرطوسي على استاذه الشيخ
الظالمي كتاب « كفاية الاصول » للمحقق
الصفحه ٨٨ : ، وواصل التدريس حتى أصبح من أعلامه المبرزين (١).
درس الشيخ الفرطوسي على أستاذه الأحسائي
كتابي « الرسائل
الصفحه ٩٤ : التأليف والكتابة حتى برع فيه ، والّف كتباً قيمة انحصرت
موضوعاتها في الفقه والاصول والأدب والبلاغة والمنطق
الصفحه ١٢٤ : وضلالة
تلك البصائـر بالضلال الحائل
نبذوا الكتاب وراءهم وتنكبوا
الصفحه ٢٣٥ : جرجي زيدان في كتابه ( تاريخ آداب اللغة العربية
، ج ٣ ، ص ١٢٤ ) : « انّ هذا النوع من التاريخ شائع اليوم
الصفحه ٢٥٢ :
آيـة الحبّ مـن كتاب ولائي
وهـي تُهـدى لفاطم وعليّ
وبنيها وخـاتم الأصفيـا
الصفحه ٢٥٥ : البيت عليهمالسلام (١).
وجلّ اعتماد الشيخ الفرطوسي في مبحث
اُصول الدين كان على كتاب حقّ اليقين للسيد
الصفحه ٢٦٢ : عليهالسلام ، وكذلك وصيته للحسنين عليهماالسلام قبيل رحيله ، وأيضاً كتابه عليهالسلام إلى عثمان بن حنيف عامله