الصفحه ٣٠ :
أمّا عن مناخها فيقول جعفر آل محبوبة :
« هواء صيفها حار يابس وفي الشتاء بارد قارص وعندما يشتد الحر
الصفحه ٧٣ :
٤ ـ والده:
هوالشيخ حسين الفرطوسي. كان من فضلاء
عصره ورجال اسرته الأعلام. هاجر الى سامراء وأقام
الصفحه ١٨٣ :
إلـى الوغى وأعيدي مجد ماضينا
__________________
١ ـ ازدادت الحركات
الوطنية في العهد الملكي
الصفحه ٢٠١ :
ومعشري علـى الجمود عاكف
لم يتخـذ الـى رقيـه سبب
من شيبة المصاب
الصفحه ٣٣ : الى النجف ليجدوا أمامهم بضائع الهند القادمة من البصرة
وبضائع البلاد الأخرى القادمة من بغداد.
وعن
الصفحه ٥١ :
ومع اتساع المدينة وازدياد الطلاب
الوافدين عليها باتت الحاجة ملحة الى بناء المدارس الدينية والمعاهد
الصفحه ٥٥ : الدراسي.
فدخلت مواد جديدة الى الدروس الدينية مثل الفلسفة الحديثة ، والفقه المقارن ، وعلم
الاجتماع ، وعلم
الصفحه ٧٢ : عند الأكابر. صار مرجعاً للتقليد في أواخر أيامه عند
سواد العراق (٣)
».
هاجر الى النجف الأشرف ، وتلمذ
الصفحه ٧٥ : آل محبوبة
: « أديب لوذعي ، وشاعر مبدع يتفجر شعره حماساً وشعوراً ، متقد الذهن ذكي يحسن
اللغة الفارسية
الصفحه ٧٨ :
« مترسل إلى أبعد حد في سيره وجلسته وتواضعه وحسن خلقه وميوعته الاجتماعية ، الميوعة
التي حدته على أن يساير
الصفحه ١٢٩ :
جمال الشعب يوماً أن نـراه
يسيـر الـى الثقافـة مستبينا
وان ثقـافة الأحـلام
الصفحه ١٤٣ :
إلى أن غدا للقاذفات ضحية
مبعثـرة كالهيكـل المتحطم
الصفحه ١٦٥ :
١ ـ الشعر السياسي :
اتجه الشيخ الفرطوسي إلى الشعر السياسي
اتجاهاً واضحاً اثر المستجدات من
الصفحه ٢٦٧ : ء
يوم عاشور أنت يـوم أُريعوا
بك آل الرسول في كربلاء (١)
ويساير الشيخ الفرطوسي
الصفحه ٣١ : (١).
وفي هذا الصدد يقول علي الخاقاني : «
ومعظم أهالي النجف يعيشون الى اليوم بالعقلية القبلية وبطبيعة أهل