الصفحه ١٦٧ : إلى العرب ليثير نخوتهم ، ويستنهض
عزائمهم من أجل تخليص فلسطين من وطأة المستعمر المحتل الذي أذاق الشعب
الصفحه ١٦٨ :
ووحدت شعـوبنا وهي شعـبْ
حتى غدا الجدب إلى الخصب أخـاً
وأصبـح السهل يعـانـق
الصفحه ١٦٩ :
إلى الحضيض جاثياً على الركب
دعي قـرار الأمن فـي ناحية
وفنّـدي كل اقتـراح
الصفحه ١٧٨ : يملكون من عدّة وعدد ، وقاوم الضغوط التي كانت تتوجه إليه
من كل حدب وصوب.
ومن ثم يتوجه الشاعر بالخطاب إلى
الصفحه ١٨٠ :
يـاأمـة إقبـالهـا فـي الـ
ـشـرق آذن بـالـدبـور
مهــلاً فقــد أرداك طيـ
الصفحه ١٨٥ :
سجـل إلى احصائهـا كالمتـرجم
وعـن فوهة الرشاش طبقت الفضا
دويّـاً باطـلاق
الصفحه ١٨٧ : وراءَك يا غمامُ أعارض
هو ممطرٌ أم عاصفٌ هو محرق
هذي البلاد إلى الـورا
الصفحه ١٨٩ : وعيـوننـا
ورحنـا إلى الأسماع نحشدها وقرا
فلم ينجنا من أسـره واضطهاده
الصفحه ١٩٠ : فـرأسُه
ذنبٌ وغـاربُه علـى الأكوار (٤)
وعلى الرغم من تطلعات الشعب إلى هذه
الصفحه ١٩١ :
بـليت بلاد الشـرق بيـن لداتها
بسيـاسة هـي لعبـة الصبيـان
إلى أن يقول
الصفحه ١٩٢ :
__________________
١ ـ يشير بذلك إلى
الحزب الشيوعي.
الصفحه ١٩٦ : فاظلمّ مكتئباً
أفـق الرجاء عليـه مذخبا القمر
إلى أن يقول :
والهفتـاه لـه
الصفحه ١٩٨ :
الـى إسعاف خيـر أخ غيور
الا تدعوك نفسُـك للمعـالي
كما تـدعوه للشـرف الخطير
الصفحه ٢٠٥ :
متبتـل يستعظــم الآثـامـا
الى أن يقول :
إنّـا نـروم معـاهـداً طبيّـةً
الصفحه ٢١٠ :
وضحى جبينك وهو فرقان الهدى
بـدم الشهـادةِ والسعـادة يُوسَـم
الى أن يقول