الصفحه ٨٤ : ـ دراسته وأساتذته :
أخذ الشيخ الفرطوسي مقدمات العلوم عن
والده الشيخ حسين ، وكان قد أتقن القراءة والكتابة
الصفحه ٨٥ : ، ج ١ ، ص ١٢٩.
٢ ـ محمد حسين
الفرطوسي من مقال نشره في مجلة الموسم : العددان ٢٣ ـ ٢٤ ( ١٩٩٥ م ) ، ص ٣٥٢.
الصفحه ٩١ : الثامن
السيد محمد حسين فضل الله.
٣ ـ الوجدانيات (٢) : مجموعة شعرية لا تزال مخطوطة تحتوي
على ألوان
الصفحه ٩٥ : .
٢ ـ الصحيح : يحس
بمشاكل الظلم وليس يتحسس لأن الأول بمعنى يشعر والثاني بمعنى يبحث.
٣ ـ محمد حسين فضل
الله من
الصفحه ١٠٢ : أهل البيت عليهمالسلام
(١).
ومن هذه الكلمات كلمة السيد حسين الصدر
الذي قال في تأبينه : « لقد انطوت
الصفحه ١١٠ : .
__________________
١ ـ محمد حسين فضل
الله ، من كلمة له في تقديم الجزء الثامن من ملحمة أهل البيت عليهمالسلام ص ٣.
الصفحه ١٢٢ : في شعر الفرطوسي
من خلال رؤيته الواضحة
__________________
١ ـ محمد حسين فضل
الله ، من كلمة له في
الصفحه ١٣١ : والثقافية. فكان الشاعر
يدرك هذا الواقع المر من خلال حسه الشعوري المرهف وتواجده الفاعل والمستمر في
الساحة
الصفحه ١٣٢ : في المهرجان الكبير الذي اُقيم في مدينة النجف عام ١٩٦٣ م
بمناسبة مولد الامام الحسين عليهالسلام
والتي
الصفحه ١٣٥ : المجتمع بالخير
والمنفعة. فنراه مثلاً عندما ينظم قصيدة في المدح كالقصيدة التي مدح فيها الشيخ
محمد الحسين
الصفحه ١٣٦ :
واسم ( الحسين ) مقدس ومشرف
فغرستُها في تربـة أزكى ثـرىً
في الطهر من قلب
الصفحه ١٤١ : من الوصف الدقيق
والتصوير الأدق يمضي الشاعر في قصائده الوصفية والتصويرية معتمداً على حسه المرهف
وذوقه
الصفحه ١٤٤ : :
مليكـةٌ مملكةُ الحسـ
ـنِ بهـا معتـد له
وشعـرُهـا أكليلُـهـا
في
الصفحه ١٤٦ :
ـس التهاباً وترهف الحـس لطفا
نغمـةٌ تنطق القلـوب وتـحيي
ميت الروح حيـن تعزف
الصفحه ١٥٢ : » و « الباء » وهجر باقي
القوافي ومنها « الحوش » جميعاً » (١).
وقد يرجع هذا الأمر إلى الحس الملحمي
الذي اتصف