الصفحه ١١ :
الفصل الأول / شبهة الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضي الله عنه............. ١٧٥
أولاًًً
الصفحه ١٠٢ : ( عبد المنعم ) المتقي
هـو الزكي الزاهـد الخيّـرُ
لقد جـزاه الله خيـر الجـزا
الصفحه ١٦٠ : سوقها
تشرى ويرفع مستواها الدرهم
انّ الأديب لسان جيل مـا لـه
في
الصفحه ٣٣٧ : ( الذخائر ) والـرثاء عواطف
ممزوجة مـن أدمعـي ونشيدي
أنعاك للأدب الرفيع لقـد هـوى
الصفحه ١٨ :
«
هذا الكتاب هو في الأصل رسالة جامعية تقدّم بها صاحبها لنيل درجة الماجستير في
الأدب العربي من كلية
الصفحه ٣٤ : المحافظة فيصفها بأنها ؛ « مدينة متحفظة أشدّ أنواع
التحفّظ ، فالتزمّت هو السِمَةُ البارزة في المجتمع النجفي
الصفحه ٧٧ :
اللامع في الصبا ، طائر غريد ترقص أهازيجه على مسرح الاحلام ، هذا هو ولدي « علي »
وقد صرع بغتة في ملعب
الصفحه ٨١ : الله الحرام سنة
١٣٧٦ هـ ( ١٩٥٧ م ) عرّج على المدينة المنورة فزار مسجد الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٧ : الله من المعارف ما شاء ان يهبه
لمثله من أوليائه الأبرار » (٢)..
٥ ـ الشيخ مهدي الظالمي ( ١٣١٠ ـ ١٣٥٩
الصفحه ٩٢ : التفتازاني المتوفى سنة
٧٩٢ هـ. وتقع الأرجوزة في مئتي بيت تقريباً (٢).
٦ ـ شرح موجز « لحاشية ملا عبد الله
الصفحه ١٣٥ :
وأن تغتـدي هيكلاً مـا لـه
شعورٌ يـحس بمـا يفجـع
فمـا لك قـلبٌ ولا مقـولٌ
الصفحه ٢٣٩ : اشتباك الناس واختلاطِهم فيها كاشْتِباك
لُحْمةِ الثوب بالسَّدى ، وقيل هو من اللحم لكثرة لحوم القتلى فيها
الصفحه ٢٤٠ : الملحمة في المصطلح الأدبي فهي : «
نوع خاص من الشعر القصصي البطولي ، الذي لم تعرف العربية شبيهاً له ، من
الصفحه ٢٧٩ :
الاحتجاج للطبرسي ، وإحقاق
الحق للسيد نور الله المرعشي التستري ، وحق اليقين للسيد عبدالله شبّر
الصفحه ٢٨٠ : بـالطغـاة
بين صريـع
وقتيــل مقطـع
الأعضـاء
وعلـيّ هو
المجلّـي جهـاداً