الصفحه ٢٨٩ :
(شيبـة الحمد) بـالحنان تولّى
بُرعمَ الورد فـي النبات الطرير
الصفحه ٢٥٠ : يأتيني بمثل ما جاء به في اليوم السابق وزيادة. وكان
المفروض أن تقع الملحمة في ألف بيت إلاّ أنّه تجاوز
الصفحه ٦٢ : شعرية كثيرة لم ينشر منها الاّ ديوان « مع النبي صلىاللهعليهوآله وآله : ». من مؤلفاته المطبوعة
الصفحه ١٠٢ : ، وقد عاجلني القدر اليه ولا
حول ولا قوة الاّ بالله ، وكنت ايضاً عازماً على زيارة الخليج وعقدت النية على
الصفحه ٣٣٠ :
مـا خلته إلاّ التبـاس تـوهّـمِ
قد حزّ في نفسي رحيلك واغتـدى
كالطـود ظل في
الصفحه ٢٥٤ : الواسطة ، واحتياج الخلق للنبي ، وضرورة الشريعة كنظام للبشر. ثم
انتقل الشاعر إلى ذكر الشرائط اللازمة في
الصفحه ٢٥٧ : النبوية
الشريفة مستهلاً بنشأة النبي صلىاللهعليهوآله
طفلاً يتيماً فشاباً يافعاً في بيت عمّه أبي طالب
الصفحه ٢٥٨ :
قـم وأنذر وابدأ من الأقرباء (١)
ومن ثمّ يتناول الشيخ الناظم معجزة
النبي الخالدة ـ القرآن
الصفحه ٢٥٩ :
ومن ثمّ يعرج الشاعر
على غزوات النبي صلىاللهعليهوآله
فيذكر منها : غزوة بدر ، وغزوة اُحد ، وغزوة
الصفحه ٢٨٣ : في « دخول النبي صلىاللهعليهوآله
إلى مدينة يثرب ». فقد استرسل في نقل هذا الحدث مصوراً الفرح الذي
الصفحه ٢٨٨ :
واعتقاد أظهـرتـه بـجلاء
إنّ ديـن النبي مـن خير دينٍ
للبرايا أوحـاهُ ربّ السمـا
الصفحه ٢٠٨ :
الله وسنة نبيّة من أقرب طريق » (١)
ولشدة ولائه وفرط تعلقه بآل البيت عليهمالسلام دأب الشاعر في أن
الصفحه ٢٥٢ :
وعليهـا باليمن رفـرف أمناً
مـن حيـاة النبـي خير لواء
وحيـاة
الصفحه ٢٦٠ :
ويختم الشاعر حديثه عن سيرة النبي
الأكرم صلىاللهعليهوآله ذاكراً بعض
خطبه الشريفة كخطبته
الصفحه ٢٧٤ : عليهمالسلام
في الإمام المهدي عليهالسلام
، دلائل إمامته ، قول النبي صلىاللهعليهوآله
: « الأئمة اثنا عشر