الصفحه ١٥٥ :
والطباق بين فعلي « تجود » و « يضنّ »
في هذا البيت :
وتجود من كرم بما أوتيتـه
الصفحه ١٩٤ :
وقد دأب الشيخ الشاعر لدى تحذيره من خطر
هذه الحركات في توجيه خطابه إلى قادة الأمة ، وحثهم على
الصفحه ٢٣٦ : ء
المؤرخ له ، أو تكون في اختصارها وإصابتها المعنى كالتوقيعات المعروفة للملوك
والأمراء المسلمين. وهي مهارة
الصفحه ٢٤٠ : الملحمة في المصطلح الأدبي فهي : «
نوع خاص من الشعر القصصي البطولي ، الذي لم تعرف العربية شبيهاً له ، من
الصفحه ٢٥٣ : ابتدائي
وإلى الله فـي المعاد انتهائي
فاطر الأرض والسموات فرد
واجب
الصفحه ٢٦٩ : . وقد أبدع الشيخ الفرطوسي في نظم الصحيفة بالكامل منسقاً أدعيتها الأربعة
والخمسين دعاءً في قالب شعري رائع
الصفحه ٢٧ : ومقابرها ... وبالقرب
من هذا الموضع قبر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه. وقد ذكرته الشعراء
في
الصفحه ٨٣ : تكوين
شخصية الفرد وبلورة مواهبه الفطرية. وقد شاء الله أنْ ينمي غرس الفرطوسي الموهوب
في مدينة النجف التي
الصفحه ١١٥ : الروح. كانت له مساهمات فعالة
في العمل السياسي والوطني. ( شعراء الغري ، ج ٨ ، ص ٣٩٢ ).
الصفحه ١٩٦ : على طبقة دون اخرى بل كان
شائعاً بين أوسع طبقات المجتمع بلا استثناء.
وقد تناول الشاعر في كثير من
الصفحه ٢٩١ :
بستـار البيـت العتيق الوطيد
كعبـة الله فـي الشدائد ترجى
فهـي جسـر العبيـد
الصفحه ٣١٩ : جُمانها
والمـرءُ تحييه الخصالُ حميدةً
وتشيـد في العقبى له بنيانهـا
قد
الصفحه ٣٣٩ :
العلامة الخالد (١)
خلّـد لنفسك مجداً فيـه تُدّكـرُ
فالعين تفنـى ويبقى
الصفحه ٣٤١ :
أيهـا المرشد فـي أحكامـه
أمـم الدنـيـا بخيـر الحكـمِ
يـا رسول الله يـا من
الصفحه ١٠٠ :
يكن التعليم حينئذٍ
عاماً ليشمل جميع شرائح المجتمع بل كان مقتصراً على أبناء الاقطاعيين ومن كانت له