الصفحه ٣٢ : «
تنويمة الجياع » لمحمد مهدي الجواهري (١)
الذي صوّر فيها حالة الجوع التي استشرت في البلاد عامة
الصفحه ٣٤ : الضيافة وكرم الطبع وسخاء النفس التي اصبحت
جزءاً من طبيعته لا يمكن له الفكاك عنها. وهذه صفات قلّما نجدها في
الصفحه ٩٦ : الفرطوسي في شعره كثيرة ، منها : القضية الفلسطينية ، وقد انشد فيها قصائد
كثيرة عبّر فيها عن مآسي الشعب
الصفحه ٣٥ :
اخرى تجلّت وبوضوح في طبع النجفي وهي نخوته وفتوته وسرعة اجابته في النجدة. وقد
انعكست هذه الظاهرة على
الصفحه ٢٨٠ :
وهو في الحرب فارس
الهيجاء
قتــل الله
نـوفلاً بيـديـه
بعد دعوىً من خاتم
الصفحه ٤٥ :
والنجف كما وصفها المؤرخ عبد الرزاق
الحسني : « كانت قذىً في عين السياسة البريطانية ... بسبب مركزها
الصفحه ٩٩ : بكاملها في الملحق رقم (٣).
٢ ـ كاتب وصحفي
عراقي ، له مشاركات هامة في حقول السياسة والفكر والأدب
الصفحه ١٤٤ : :
مليكـةٌ مملكةُ الحسـ
ـنِ بهـا معتـد له
وشعـرُهـا أكليلُـهـا
في
الصفحه ١٧٢ :
تعلــوه أصــوات الـيـ
ـتامى فـي أهازيـج النشيـد
وتـرف تحــت
الصفحه ٢٤٦ : ( توفي نحو سنة ١٢٥ هـ ). شاعر إسلامي فحل ، ولد ونشأ في الشام ، كان معاصراً
للكميت صديقاً له. ( الأعلام
الصفحه ٧٧ : الشيخ الفرطوسي لنفسه من الخصال
الحميدة والسجايا القويمة مالانجدها الاّ في سيرة السلف الصالح ـ رضوان الله
الصفحه ٨٠ : شفتـي حين لثمتـه
قبساً ينير العقل والـوجدانـا
ورأيته في النفس حيـن طويته
الصفحه ٨١ :
الرضا عليهالسلام ، في مدينة مشهد المقدسة. وقد أثاره
منظر القبة الذهبية وما شاهده من مظاهر العظمة
الصفحه ١٣٥ :
وأن تغتـدي هيكلاً مـا لـه
شعورٌ يـحس بمـا يفجـع
فمـا لك قـلبٌ ولا مقـولٌ
الصفحه ١٨٦ :
ولـيس بـهيَّـاب ولا متبــرم
يصافح تيار الرصاص بصدره
ويرنو لـه في طـرفه