الصفحه ٢١٣ : معه في وقعة الطف بكربلاء. ولشعر الفرطوسي في هذا الحدث الأليم وقع
مميز وجاذبية خاصة أقبل عليه خطبا
الصفحه ٢٥٩ : فيقول فيها :
نفحـات للقـدس هبّت رويداً
فرويـداً فـي مشرق مـن بها
الصفحه ٣٣٦ :
فيه كعقد جمـانـة فـي جيـد
ولصاغ تمثـالاً لـه من سـؤدد
سيزهـو على ألق الضحى
الصفحه ١٥٦ : واشتغل في التجارة. رحل
إلى القاهرة سنة ٧٢٦ هـ فمدح السلطان الملك الناصر. له ديوان شعر ورسالة بعنوان
الصفحه ١٦٠ : سوقها
تشرى ويرفع مستواها الدرهم
انّ الأديب لسان جيل مـا لـه
في
الصفحه ١٦٩ :
( فإنّما الأمر غداً لـمن غلب )
ومن ثم يعرج الشاعر في قصيدته على
المحتل الغاصب ليكيل له الويل
الصفحه ٤١ : التي عاشها
العراق يذكر الشيخ محمد رضا الشبيبي في قصيدة له بعنوان « شكوى وعتاب » سياسة
الأتراك التعسفية
الصفحه ١٠٢ :
راحت تردد مناقب
الفقيد وتشيد بمآثره الخالدة وما قدّمه من أعمال جليلة في خدمة الدين الاسلامي
ومذهب
الصفحه ٢٤٥ : ). أشهر فرسان العرب في الجاهلية من أهل بادية العراق
، له ديوان شعر مطبوع. ( الأعلام ، ج ٥ ، ص ٢٦٩
الصفحه ١٢٠ : ء الله ، غير قانط من رحمته ، متحلياً بالصبر في كل حال من احواله :
لقد شهد الـدهر المحددُ نابـهُ
الصفحه ٣٣٧ :
لصنـاعة جليت فـي حلبـاتها
مـا بين طرف سابـح وشرود
ليــراعة جبـارة حـررتهـا
الصفحه ٣٢٥ :
أو قيمة الأدب الأخّـاذ تُلقمــه
يـد السـلاطين لا يدنو لـه سغبُ
الصفحه ٣٢٦ :
رثاء اُمّة
الاستاذ فرات الاسدي (١)
( ضياء الدين فرج الله )
كُتبتْ
الصفحه ٦٠ : الهندي ( ١٢٩٠ ـ ١٣٦٢ هـ ) من الشعراء النابغين ، ومن أساتذة الفقه
والاصول والأدب. له : « بلغة الراحل في
الصفحه ٥٨ : ـ ١٣٩٤ هـ ). كاتب كبير وشاعر وصحافي قدير. كتب واكثر في الصحافة
العراقية. له ديوان شعر. ( معجم رجال الفكر