الصفحه ٧٠ : الشيخ عبد المنعم من عشيرة ( آل
فرطوس ) احدى العشائر العربية العريقة في جنوب العراق. نزحت من الحجاز الى
الصفحه ٧٩ :
عما في أيدي الناس.
أما عن ورعه وتقواه فقد كان مثالاً يحتذى به في الزهد والصلاح واُسوة طيبة في
الصفحه ٢٢٨ : .
ومن هنا أصبح بإمكان المتلقي أن يرصد
أهداف الشاعر وأغراضه الأساسية في نهاية قصائده الوصفية ، باعتبار
الصفحه ٣٦ : الأحــرار أفـ
ـضلُ من إطاعاتِ العبيد ! (١)
ولدى حديثنا عن الحياة الاجتماعية في
النجف
الصفحه ١٣٧ :
وعلى هذا النحو تتبين معالم التجديد في
سائر أغراض الشاعر كالرثاء والغزل والوصف والشعر الوطني
الصفحه ١٤٩ :
يقول في المقدمة : « عدل صارم لا تضام
في ظلّه نملة في حبة من رزقها ، ولا تطمع رحم بسوى حقها. حياة
الصفحه ٢١٠ :
وما يزال النجفيون يحفظون روائع الشيخ
الولائية ، ويرددونها في مختلف المناسبات الدينية. ومن أشهر تلك
الصفحه ٢٧٦ : الملحمة قائلاً : « وجدت الملحمة
فريدة في بابها ملأت فراغاً لم يكن قد ملئ حتى الآن في تراثنا الفكري والأدبي
الصفحه ١٩ : الطاهرين.
لمدرسة النجف الأشرف في الأدب ـ شأنَ كل
تكوينها العلمي الحضاري العتيد ـ حضورٌ طاغٍ يمتدُّ إلى
الصفحه ٤٧ :
التفوق البريطاني
بما يملكه من أسلحة وجيش منظم وتجارب قتالية ـ اضافة الى عوامل الضعف في الحركات
الصفحه ٦٧ : الشيخ حسن الفرطوسي المعروف بالفرطوسي الكبير (١).
ولد سنة ١٣٣٥ هـ (٢) ، في قرية تسمى « الرقاصة » من
الصفحه ٦٩ :
( الشعار الديني ) وأصبحت اشعر بالمسؤولية في تنظيم حياة عائلتي التي يبلغ عددها
خمسة أفراد فأثقلت كاهلي بعب
الصفحه ٨٩ : الفائقة
التي امتاز بها الشيخ الفرطوسي في ابداعه العلمي ونتاجه الأدبي. وحسب المعلومات
المتوفرة فان النتاج
الصفحه ١٧٥ : الشيخ الفرطوسي في هذه المناسبة قصيدة « قنال مصر » وفيها رحّب بالعزيمة
المصرية وموقفها الشامخ الذي لم
الصفحه ٢٤٣ :
متى يتدخل بنفسه في
القصيدة. فالحق أنّ الشاعر يجب أنْ لا يتكلم بنفسه ما استطاع الى ذلك سبيلاً