الصفحه ٧٤ :
رَمَتكَ فأردتكَ كـالأجدلِ
سهام المَنيَّـةِ فـي المقتـلِ
وما
الصفحه ١٠٠ :
وانعدام النظم والمنهجية. وفي هذا الخصوص يشير علي الخاقاني الى موقف الفرطوسي من
هذا الوضع قائلاً
الصفحه ١٢٠ : أترابه في ملعب الطفولة. ثم يأتي عام ١٣٧٢ هـ ليفجعه
بأخيه الأكبر الشيخ عبدالزهراء.
وعلى الرغم من كل ما
الصفحه ١٢١ :
ومن أليم قوله في هذا الشأن : « أفق
حزين أطبقت عليه ظلمة اليأس وهو منبع النور والأمل يقتات من بقايا
الصفحه ١٤٧ :
ومرة اُخرى يكون التكرار بحرف الجر
احترازاً من توالي الأفعال ، وتنبيهاً لفطنة المتلقي في استيعاب
الصفحه ١٤٨ : يقتضيه طبعه ويملي عليه ذوقه. وما ديوانه إلاّ
لون من الوان ذلك التنسيق الجميل. وخلافاً لما جرت عليه العادة
الصفحه ١٥٧ :
رابعاً : الأدوار
مرّ الشيخ الفرطوسي من خلال تجربته
الشعرية الطويلة بأدوار ومراحل مختلفة تفاوتت
الصفحه ١٥٩ :
نريد للحكـم أفـذاذاً عبـاقـرةً
من تربة الخير والاصلاح قد خلقوا
الصفحه ١٨٩ : وعيـوننـا
ورحنـا إلى الأسماع نحشدها وقرا
فلم ينجنا من أسـره واضطهاده
الصفحه ١٩٠ :
وفـم الصحافة ملجم بقيـوده
فكأنما هو نـاسكٌ متـرهـب
وكنانة الأحزاب من أوتـارها
الصفحه ٢٠٠ : أصناف مختلفة من المجتمع من خلال دعوته الى بناء
المدارس ونشر التعليم والنظر بعين الاعتبار الى تثقيف
الصفحه ٢٠٦ : هذا البلد منذ غابر الأزمان. وقد تجرع الفلاح من
غصص الأقطاع ما تجرع. فالأرض التى يدأب في حرثها وزرعها
الصفحه ٢٣٠ :
واستعرض الدهر أشكالاً مصورة
فيها لتعرف مـن أحوالها صورا
واستخبر الرسم عنها حين
الصفحه ٢٣٢ :
ومن هنا أصبح التغزل الحسي شائعاً لدى
الشعراء ، يكثرون من إبراز المحاسن الجسدية للمرأة في محاولة
الصفحه ٢٥٩ :
ومن ثمّ يعرج الشاعر
على غزوات النبي صلىاللهعليهوآله
فيذكر منها : غزوة بدر ، وغزوة اُحد ، وغزوة