الصفحه ٧٠ : الشيخ عبد المنعم من عشيرة ( آل
فرطوس ) احدى العشائر العربية العريقة في جنوب العراق. نزحت من الحجاز الى
الصفحه ٢٣٥ :
٥ ـ شعر التأريخ (١)
إن شعر التاريخ من الصناعات الأدبية
التي أولع بها المتأخرون. وشاع استعمالها
الصفحه ٣٣ :
العراقية. تصنع في
النجف النواعير الحديدية التي ترفع الماء من الأنهر بطريقة فنية لسقي المزارع
الصفحه ٢٢٢ :
لعلماء الدين المجاهدين الذين تحمّلوا اشد أنواع الظلم والاضطهاد من أجل اعلاء
كلمة الله في الأرض ، وصيانة
الصفحه ٢٤١ : وغنائي وتمثيلي. وتدخل الملحمة بقصائدها القصصية
الطويلة في الضرب الأول كما تبيّن من تعريفها. « والشاعر في
الصفحه ١١٨ : من عقود. وعن أسباب هذا الحزن يقول الشاعر : « أعيش في زوايا مظلمة من بيت
قديم متداعي لا تجد الشمس فيه
الصفحه ١٣٠ :
التي كان يحياها
معظم الناس دون الاقلية من الاغنياء.
هذا على الصعيد الأجتماعي والسياسي ، أمّا
على
الصفحه ١٨١ :
الحكيمة التي تحدت
قوى الاستعمار الغاشمة من أجل احقاق حقها ، والدفاع عن منافعها ومصالحها القومية
الصفحه ١٩٧ : (١)
مطأطئ الرأس في رجليه قد جمدت
دماه من طول ما يرجو وينتظر (٢)
والشاعر نفسه لم يكن
الصفحه ٦١ : السياسي والاجتماعي على شعرهم. من هؤلاء : محمد
مهدي الجواهري ، والسيد محمد صالح بحر العلوم (٢)
، والسيد
الصفحه ٦٨ :
جملة من قصائده وفي
اكثر من مناسبة. يقول من قصيدة:
أحنُّ لتربة بحمـى ( علي
الصفحه ١٤٦ :
والتكرار ديدن
الشاعر في معظم قصائده. ولا يخفى ما له من أثر كبير في تأكيد الموضوع وتعزيز
أهميته
الصفحه ١٥٢ :
القافية ، « ذلك أنّ
أكثر من نصف قصائد ديوانه ، وبالتحديد ١٧ و٥٦% من القصائد يدور في فلك قواف أربع
الصفحه ١٩٢ : ١٩٥٨ م ، ظهرت موجة عارمة من التكتلات السياسية والتجمعات الطائفية ذات
الأفكار المنحرفة والمبادئ الفاسدة
الصفحه ٢٢٣ : « علي » الذي مات
إثر صدمة قاسية أصابت قلبه من بعض أترابه حين كان يمرح في ملعب الطفولة. يقول
الشاعر في