الصفحه ٨٠ :
عطّـرتُ باسمك هـذه الالحانا
ونشرتُ ذكرك من فمي قرآنا
وبعثت من
الصفحه ٩٤ :
من ثمار ذلك التفاعل
الحي والعمل الدؤوب في هذه المؤسسة الأدبية.
وكان الشيخ ممن يعول عليه في جميع
الصفحه ٩٥ :
١٣ ـ مواقفه الوطنية والسياسية :
سجّل الفرطوسي مع الثائرين من أبناء
أمته حضوراً فاعلاً وتواجداً
الصفحه ٩٧ :
يقرر مصير الشعب الاّ الشعب ، وإرادة الأمة من سطوة القضاء تمحو وتثبت ما تشاء » (١).
أمّا المواقف
الصفحه ١١٢ :
اولاً : البدايات
يقول الفرطوسي في هذا الخصوص : « أول
نظمي قطعات من الشعر في الحب والروض موشحة
الصفحه ١١٣ :
هكذا كالنور تفنى
كل أحلامك لبنى
فخذي حظك من دنياك قبل الارتحال (١)
وهكذا كانت بدايات الشاعر
الصفحه ١١٤ :
على الذكوت البيض من جانب الوادي
قفا ساعةً واستنطقا الأثَـر البادي
الصفحه ١٢٣ :
ومعرفته الدقيقة
للدين الاسلامي. فهو من هذا المنظار يعرف جيداً كيف يلقي الضوء على العقائد
الاسلامية
الصفحه ١٢٧ : الله مقرونا (١)
ولم يكتف الشاعر بتذكار الماضي البعيد ،
بل راح يشيد بأحداث قريبة العهد من مثل
الصفحه ١٤٣ : نيرانه وهـي جمرة
مسعرة من عزمها المتـضـرم
إلى أن قضت صبراً بحصد رصاصه
الصفحه ١٥١ : ، بل صيّره وسيلة تعبيرية تفصح عن خواطره وعواطفه :
وما الشعر إلاّ منبع مـن عواطف
الصفحه ١٥٣ :
القافية ، السناد.
والسناد « هو اختلاف ما يجب مراعاته قبل الروي من الحروف والحركات » (١). ومن أمثلة
الصفحه ١٥٥ :
والطباق بين فعلي « تجود » و « يضنّ »
في هذا البيت :
وتجود من كرم بما أوتيتـه
الصفحه ١٧٣ : إلاّ لتحرير أرضهم وتطهيرها من دنس المستعمر الغاشم :
مـاذا جنــى بجهــاده
شعب
الصفحه ٢٢١ :
لك كـل يوم نهضة جبـارة
منـها ميادين المفاخر ترجف
ومـواقف غـرا