الصفحه ١٥٣ :
إلى أن يقول :
وأرتـسم الشقـاء في طـابعها
وغُيرت منها السمات بالرُعُبْ
الصفحه ١٦٧ :
أنّ الأمانـي بحـد الصـارم الخذم
والحقّ يشهد أنّ السيف صاحبـه
وصاحب السيف
الصفحه ١٧١ :
وتأميم المشروعات الصناعية. وقد تكللت الثورة بالنجاح بعد أن وافقت فرنسا على
الاستفتاء العام الذي جرى في
الصفحه ١٩٨ :
والمعوزين ، على أمل
أن يحيا الناس حياة يسيرة لا يشوبها الفقر والعوز :
تعطّف يـا غنيّ على
الصفحه ٣١ : الشخص رغيف الخبز الذي يقتات به ، وقد يقضي اليوم أو اليومين على
الطوى دون أن يأكل ما يحفظ رمقه ويقيم أوده
الصفحه ٣٤ :
الحضاري الجديد. الاّ أن ذلك لم يحصل في النجف ولم يلق ترحيباً من قبل أبنائها ، وذلك
لأنها كانت ولا تزال
الصفحه ٣٧ : يدعون الى فكرة التعليم من خلال تبرج المرأة
وسفورها.
والجدير بالذكر انّ بعض علماء النجف
أيّدوا مسألة
الصفحه ٧١ : » حسبما اكده الشاعر في مقدمة ديوانه حيث ذكر
انّه من الفرع الذي يسكن « العمارة (٣)
». والى ذلك يشير المؤرخ
الصفحه ٨٥ :
وما ان بلغ الخامسة
عشرة من عمره حتى انظمّ الى سلك التعليم في الحوزة العلمية بالنجف ، وأخذ يدرس علم
الصفحه ٩٧ : العسكري العام
في هذا الوقت الذي تتطلع فيه الأمة الى
أفضل وتنتظر من المسؤولين أن يقولوا كلمة الاسلام في
الصفحه ١٢٦ : ينير درب المستقبل الذي اظلمته الحروب والويلات
وعكّرت صفوه النوائب والأزمات :
عزائم العرب ثوري
الصفحه ١٥٢ :
القافية ، « ذلك أنّ
أكثر من نصف قصائد ديوانه ، وبالتحديد ١٧ و٥٦% من القصائد يدور في فلك قواف أربع
الصفحه ١٨٩ :
وينقم أن يسدي النصيحة مخلص
وإن كان لا يبغي على نصحه أجرا
يسر
الصفحه ١٩٣ :
للقرض والشعب قد أودى به الملق
ولـيس يعلـم من سارت سفينته
ان الشـراع الذي يجـري
الصفحه ٢٠٧ : لاصلاح النظام
الزراعي ، وتحسين وضع الفلاح الذي طالما عانى من الاقطاع ونظامه التعسفي. ومن هذه
القصائد