الصفحه ٢٢٣ : « علي » الذي مات
إثر صدمة قاسية أصابت قلبه من بعض أترابه حين كان يمرح في ملعب الطفولة. يقول
الشاعر في
الصفحه ٢٤٠ : الملحمة في المصطلح الأدبي فهي : «
نوع خاص من الشعر القصصي البطولي ، الذي لم تعرف العربية شبيهاً له ، من
الصفحه ٣٥ : حياته الاجتماعية وتجسدت في تعامله وسلوكه مع أبناء وطنه (١).
والطريف أنّ مجتمعاً منغلقاً ومحافظاً
الصفحه ٦٨ :
والده الذي عني بتربيته واهتم بتنشئته تنشئةً دينية صالحة. وقد تركت هذه العناية
الأبوية آثارها في توجيه
الصفحه ١٠٠ :
صلة بزعماء العشائر الذين انحسر عددهم وتقلص ظلهم بعد ان استبدلوا حياة القرية
بالمدينة فأنستهم مغريات
الصفحه ١١٠ : وآرائه. حتى
أصبح في المجتمع الأدبي « الشاعر المبدع الذي تهتز المنابر لموقفه وتنطلق الحناجر
بالاستحسان
الصفحه ٢١٢ :
أعماك غيك أنتـرى نـور الهدى
فتسير فـي نهج البصيـر العـاقل
أمن العـدالة أن
الصفحه ٢٨٣ : التاريخية. وقد وفّق
الشاعر في هذا الشأن أيّما توفيق ، فقد استطاع أن يتغلّب على الإطالة المملة
الحاصلة من
الصفحه ١٥٠ : المضطربة كالمتدارك وهو
« بالشكل الذي ذكره العروضيون ، وزن مضطرب ، لا يمكن أن تنظمه قاعدة ، ويغلب على
ظن
الصفحه ١٥٥ :
ويضنُّ غيرك أن تعيش قنوعا (١)
والطباق بين « قريباً » و « بعيداً » في
البيت التالي :
ولا
الصفحه ٢٧٩ : جملة ما يلاحظ على معاني الشاعر في
ملحمته أنّها معان واضحة ليس فيها تكلّف ولا تصنّع ، ولا إغراق في
الصفحه ٢٢٨ :
حس الشاعر المرهف
الذي يستطيع بريشته الفنية أن يعبر عن غرضه الأسمى والأهم بواسطة الوصف والتصوير
الصفحه ٣٦ : لابد أن نشير الى المرأة وموقعها الاجتماعي في هذه البيئة المحافظة. فالذي
يتبادر الى الذهن للوهلة الاولى
الصفحه ١٠٩ : تلتقط الاّ بعدسة
الشاعر الفنية. فالشاعر كما يراه الفرطوسي : « مصور الخواطر النفسية الذي يلتقط
الصور
الصفحه ١٣٢ :
وما ان وضعت الحرب أوزارها حتى بدأ
التأزم الاقتصادي يتفاقم ، وبدأت المشاكل تتوالى الواحدة بعد