الصفحه ٩٦ : الوهاب مرجان رئيس الوزراء الأسبق الذي
أوصى بأن يكون الشيخ أحد زواره القلائل في مرضه الذي توفي فيه. وكذلك
الصفحه ٢٢٧ :
استطاعتهم وفي مدار
صلاحياتهم المحدودة.
ومن هؤلاء الزعيم الوطني سعد صالح (١) الذي عرف بمواقفه
الصفحه ٢٤٥ : الملحمي بشكله المتكامل في الملاحم المطولة. ولكن هذا
لا يعني أنّ الشاعر العربي لم يطرق المعاني التي تطرق
الصفحه ٧٨ : .. وفي تواضعه الذي يخجل كل إخوانه وتلامذته وعارفيه » (١).
وتواضع الشيخ لم يكن عن تكلف وتصنع ، فهو
الصفحه ٣١٨ :
إنّ هذا الذي تـراهُ غـريباً
وجديداً مـن صابر متـأسي
سلبتـك
الصفحه ٧٠ : بن فضل » الذي سكن في محلة « الفضل » من بغداد وأخذت عنه اسمها
الحالي. ويبدو انّ الحادث الذي راح ضحيته
الصفحه ١٢٢ : التزام ديني قبل ان يكون التزاماً أدبياً. فقد عرف الشيخ في الأوساط الدينية بـ
« الانسان التقي الذي تعيش
الصفحه ١٥٨ : (١)
وبالرغم من التفاؤل الذي تطلع اليه
الشعب في اصلاح الوضع وتحسين المعيشة من خلال الثورة ، إلاّ انّ الوضع أخذ
الصفحه ١٨٣ : ١٩٤١ م الذي أخذ زمام
الحكم من يد البريطانيين وأقام حكومة وطنية لم تدم سوى أشهر قليلة.
وقد نظم الشيخ
الصفحه ١٨٥ : عهد ذي قار
شـرفتـه بـدم الأحرار متقـداً
إنّ الدمَ الحـرّ بـركانٌ من النار
الصفحه ٣٨ : الشاعر عبد المنعم الفرطوسي الذي راح ينتهز كل فرصة ليعلن
ثورته على التقاليد السقيمة التي تجرّ البلاد
الصفحه ٣٩ : الأقطـارا
ونسـاء العـراق تمنـع أن تـر
سم خطاً أو تقـرأ الأسفارا (١)
وهكذا
الصفحه ٧٩ :
الهداية والاقتداء.
٨ ـ أسفاره ورحلاته :
شغل السفر حيّزاً من حياة الشاعر ومنذ
سنيه الأولى. فما ان بلغ
الصفحه ٨٣ : تكوين
شخصية الفرد وبلورة مواهبه الفطرية. وقد شاء الله أنْ ينمي غرس الفرطوسي الموهوب
في مدينة النجف التي
الصفحه ١٦٠ : سوقها
تشرى ويرفع مستواها الدرهم
انّ الأديب لسان جيل مـا لـه
في