الصفحه ٤٤ : بهـا عزمـات مضـات
أبت أن نسيس الردى أو نـلينا
هي الهمم الغر لم تـرض بالسـ
الصفحه ٨٧ : الله من المعارف ما شاء ان يهبه
لمثله من أوليائه الأبرار » (٢)..
٥ ـ الشيخ مهدي الظالمي ( ١٣١٠ ـ ١٣٥٩
الصفحه ٨٨ : ، وواصل التدريس حتى أصبح من أعلامه المبرزين (١).
درس الشيخ الفرطوسي على أستاذه الأحسائي
كتابي « الرسائل
الصفحه ٢٦٦ : عليهالسلام
قائلاً :
شاطرت جدّك في الرسالة إنها
ثمر لغـرس جهادك المتأخـر
الصفحه ٢٨٥ : القرآن
الكريم في هذين البيتين :
هو يحيي الموتـى ويكتب منهم
فـي كتاب ما قدّمـوا
الصفحه ٥ : الله
خولا ومال الله نحلا وكتاب الله دغلا.................... ٢٠٨
هلاك الأمة على أيديهم
الصفحه ١٢ : الله
خولا ومال الله نحلا وكتاب الله دغلا.................... ٢٠٨
هلاك الأمة على أيديهم
الصفحه ١٨ :
«
هذا الكتاب هو في الأصل رسالة جامعية تقدّم بها صاحبها لنيل درجة الماجستير في
الأدب العربي من كلية
الصفحه ٧٢ : المجدد الشيرازي (٤).
له « الفقه الاستدلالي » شرح فيه كتاب
شرائع الاسلام للمحقق الحلي. ألّف منه تسع
الصفحه ٢٥٥ : البيت عليهمالسلام (١).
وجلّ اعتماد الشيخ الفرطوسي في مبحث
اُصول الدين كان على كتاب حقّ اليقين للسيد
الصفحه ٢١٨ :
زكي مبارك الذي زار
النجف عام ١٩٣٧ م ، في الوقت الذي أمست الأمة بحاجة ماسة الى رص الصفوف ولمّ الشمل
الصفحه ٢٨ : : « تثنية الغري ، وهو المطلي. الغراء
ممدود : وهو الغراء الذي يُطلى به ... والغري نُصُب (١) كان يذبح عليها
الصفحه ٩٥ : حيّاً في ميادين النضال والكفاح الشعبي. ففي الوقت
الذي حمل المجاهدون أسلحتهم للدفاع عن شعبهم ووطنهم راح
الصفحه ٢١ : الفرطوسي الذي لم تعرف النجف على مرّ عصورها مثيلاً له من حيث غزارة الشعر
ووفرة النتاج الأدبي. فقد بلغت
الصفحه ٨٠ : (١)
وتكثر رحلات الشيخ بمشاركته الفاعلة في
المناسبات والحفلات. فمن تلك المناسبات ، الحفل الذي أقيم في مدينة