الصفحه ٢٧٤ : قيمة ومضامين هامة وخطيرة تستحق
العناية والبحث المعمق. والمواضع هي :
أولاً
: الموضع الذي تحدّث فيه
الصفحه ١٩١ : البنـاة رواتهـا
وكأنها خبـرٌ مـن الأخبار (١)
وبالفعل فقد أخفقت الثورة وسقطت
الصفحه ١٤٧ : جلدا
ففي جناني من وقع الردى خور
إلى أن يقول :
خِفا إلى مهبط الألطاف
الصفحه ٩١ : وصفية وغزلية من شعر الفرطوسي.
٤ ـ الفضيلة (٣) : رواية شعرية من الأدب الحزين نظمها
الفرطوسي في ثمانين
الصفحه ٢٤٣ : من زعم «
أنّ العرب نظموا فيه كثيراً وضاع مانظموه ، فلم يبق لعهد التدوين والرواية إلاّ
القليل مما ذكرت
الصفحه ٣٣٦ :
والعقل قبل صلاحـه كـوليـد
إنّ الأديب الحـرّ مجـد وحــده
متطاول لا يرتقـي
الصفحه ٢٨٤ : لتزيين الكلام وتنميقه. فكما تبيّن سابقاً ومن خلال
القراءة الاُولى للملحمة أنَّ الشاعر أخذ على عاتقه رواية
الصفحه ٥٤ : المدارسِ ) عَذْبها وأُجاجها
تبني العقـول بمـا يضرُّ وينفع
لا عصرُ ( كُتّابٍ
الصفحه ٢٥٦ : استند الشاعر في مبحثه هذا على كتب
مختلفة منها : كتاب العروة الوثقى للسيد كاظم اليزدي ، وكتاب وسيلة
الصفحه ١٦٩ :
روايـةٌ وهميـةٌ قـد مثّلت
في مسرح من الخيال مقتضب
أمـة اسـرائيل فيها حملت
الصفحه ٢٦٧ : الـرواء
فتموت الأطفال وهي عطاشى
والأواني تجفّ مـن كل مـاء
ويُجـرّ
الصفحه ٥٢ :
المتعلمين » للعلامة الحلي ، و « شرائع الاسلام » للمحقق الحلي. وفي اصول الفقه
كتاب « المعالم » للحسن بن زين
الصفحه ٢٥٠ :
بالنا لا نكتب في أهل البيت ونحن نروي : « انّ من قال فينا بيتاً بنى الله له
بيتاً في الجنة ». فتعاهدنا
الصفحه ٣١٥ :
لا تقل ـ والضحى وليد أمانيـ
ـك ودنياك في مطالع اُنس :
( ان ليلي البهيم مـن
الصفحه ١٢٤ : متواصلاً
بالبعض في حشد عظيم حافل
نـادى بهم والحـق يشهد انّـه
لولا