الصفحه ١٢٧ :
هاتيك « أندلس » للآن ما برحت
آثارنـا في ضـواحيها تنادينا
غـداة سرنا ونصر الله
الصفحه ١٣٤ : من الاستعمالات البديعية المسرفة سوى التي تأتي مرسلة
وعن سبيل العفوية.
وقد حرص الشاعر على أن تكون
الصفحه ١٣٩ : مختلف صور الطبيعة على ألواحه ويعرضها عليك وأنت
في زاوية مكتبك أو مجلس سمرك ما لو قدر لك أن تراها بعينك
الصفحه ١٤٠ : المنايـا
كلّمـا لاح لـلأمـانـي ضياءُ
لا تبالـي ان افلحت في منـاها
الصفحه ١٥٦ : المتنبي (٥)
:
لا خيل عنـدك تهديها ولا مال
فليُسعد النطق إن لم تُسعد الحال
الصفحه ١٦١ :
السياسي والاجتماعي.
ومن المؤكّد انّ الظروف القاسية التي مرّ بها الشاعر آنذاك والضغوط التي كانت
الصفحه ١٧٠ :
وجلجلت بك الخطوب والنوب (١)
قـد آن تحـريـرك مـن رقيّة
قـد جلبت لك الشقـا
الصفحه ١٧٣ :
وإذا اصطلت نارُ الـوغى
نـادى بهـا هل من مزيد
وبعد أن عرض الشاعر تأريخ الجزائر
الصفحه ١٧٤ :
ـانٍ » وفـي « بلد الرشيد »
وبـكل مهــد للعـروبـة
من شقيقات « الصعيد
الصفحه ١٨١ : الديـاجير
إلى أن يقول :
شعبٌ جريء على الأحداث مهجته
تضرى وقادته صيدٌ
الصفحه ١٨٧ :
في حيـن أنّ الشر فيهـا محدق
لـم يبق إلاّ معجـزٌ يبدو بهـا
والمعجـزات لكل
الصفحه ١٨٨ : « الغريب » التي نظمها عام ١٩٤٩ م دون أن يضفي عليها
طلاءً مزيفاً من المداهنة أو الممالأة تخوفاً من بطش
الصفحه ١٩٧ :
لا يسأل النـاس إلحافاً بحـاجته
ولس ينقم إن صدوا وإن بطروا
الصفحه ٢١٠ :
وضحى جبينك وهو فرقان الهدى
بـدم الشهـادةِ والسعـادة يُوسَـم
الى أن يقول
الصفحه ٢١٣ : تـوديعـه وفـؤادُه
بمـدى الفـراق يكـاد أن يتقطعا
وغـدا يبث لـه زفير شجـونه