الصفحه ٢٣٩ : تلاحم الناس أي تداخلهم بعضهم في بعض ، والآخر أنّ
القتلى كاللحم الملقى (١).
وذكر ابن منظور أنّ
الصفحه ٢٤٨ :
العلوية المباركة
لعبد المسيح الأنطاكي (١)
وقد قال عنها : « عنيت على نوع خاص أن أجعل القصيدة
الصفحه ٢٦٠ : إني خيـرته حين وافـى
أمر ربّي بيـن البقـا والفنـاء
فتـوانى حتّـى يراك فـأهوى
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام
:
سمـع الليل فـي الظلام المديد
همسـة مثـل أنـة المفـؤود
مـن خفي
الصفحه ٣١٠ :
شريعتـه وطـال لهـا مقـام
يجلّ عن القياس بمـن سـواه
ويعظم أن يقاس بـه الأنـام
الصفحه ٣١٢ : منعم هاك الكأس فاض بها
قلبي كمـا تشتهي حبّاً ووجدانا
وقد يسوؤك أن أغفى النديم
الصفحه ٣٢٦ : ابّان ذلك
عام ١٤٠٤ هـ ان يرسلها الى النجف الأشرف عزاءً لأحد أصفياء الفرطوسي المعدودين
ممّن يعتبرونه
الصفحه ٣٣٠ :
ولأنـت أكبـر من رثـائي إنّمـا
حمل الرثـاءُ تصدّعـي وتضـرّمي
ماضيك أحلـى ان ألـم
الصفحه ٣٤٢ :
ان كفاً تفرض الحق على
خصمها الباغي بحكم القدمِ
لا تضاهى بيـد ضارعة
الصفحه ٢٧ : » (١).
وقال ياقوت الحموي : « النجف بالتحريك
... هو بظهر الكوفة كالمُسنّاة تمنع مسيل الماء أن يعلوَ الكوفة
الصفحه ٦٣ : ، والمرتادون لهذه المجالس وإن كانوا من طبقات
مختلفة ولكنهم كانوا عيون البلد ووجوههم لا يصلح غيرهم أن يمثل النجف
الصفحه ٧٦ :
الّف في مجال تخصصه كتباً بالانجليزية ،
وله ديوان شعر سبق ان نشر قسماً منه في الصحف والمجلات
الصفحه ١١٤ : نطـق البلى
فأفصح تبياناً على غير معتاد
الى
ان يقول :
فيا صفحة الوادي
الصفحه ١١٥ : والجهل التي شقي بها الشرق ، ودعوة الى النهوض واليقظة لمسايرة
ركب المدنية والحضارة :
أما آن عن
الصفحه ١١٦ : الشعر نادرة إذ اني أنظم القصيدة الطويلة على لوحة خاطري وتبقى
أياماً مرتسمة في حافظتي ثم اكبتها واصلح ما