الصفحه ٥٠ : بالقرب من الجهة الشمالية. لا يعرف وجه
تسميته بالخضراء ويمكن أن يكون أُحدث مع الحضرة الشريفة فعرف بمسجد
الصفحه ٥٩ : . فقد ظهر من علمائها نوابغ في الشعر والأدب اختط كل منهم مدرسة في عالم
النظم والقصيد. ولا يعني هذا ان
الصفحه ١١١ :
والمهرجانات الشعرية
تعج بالوافدين لسماع قصائده والتزود من معين أدبه. ويكفيه منزلة أنّه أنشد ذات
الصفحه ١١٨ : الرهيب وروعته وجلاله. كما أني أرتاد في كل عام بعض
المناطق القروية وهي طافحة بصور الفقر والبأساء متحشدة
الصفحه ١٣٠ : الصعيد الديني فقد اهتم الشاعر بهذا الجانب اهتماماً كبيراً بلغ فيه أن خصص
قسماً كبيراً من نتاجه الأدبي
الصفحه ١٣٦ :
يدخل في المدح
مباشرة ومن البيت الأول :
للفتح آيـاتٌ بوجهك تُعـرف
هـل أن
الصفحه ١٥٧ : من حيث العطاء الأدبي بتفاوت الظروف التي
عاشها الشاعر في ظل أنظمة الحكم في العراق. ولا شك أنّ الشاعر
الصفحه ١٧٩ :
ـابات أو عهـد البعير
ان الشعوب تحـررت
من رق داجية العصور
وبوادر
الصفحه ١٨٦ : كالمسلّم
إلى أن غـدا للقاذفـات ضحية
مبعثـرة كـالهيكل المتحطم (١)
ومن
الصفحه ١٩٠ :
وإرادة الشعـب القـوية كـالقضا
في الحكم تمحو ما تشاء وتكتـب (٢)
وما ان أطلّت ثورة
الصفحه ١٩٦ : فاظلمّ مكتئباً
أفـق الرجاء عليـه مذخبا القمر
إلى أن يقول :
والهفتـاه لـه
الصفحه ٢٠٥ : الطب الكريمة قدّسي
فـن الطبابة تُـرفعي اكـراما
ان الطبيب من القداسة راهب
الصفحه ٢٠٩ : من يطمع
وأنّـى يطاول نجم عـلي
ختـامُ الخلود بـه يشرع
ومجـدُ
الصفحه ٢٣٠ :
لنا الحوادث مـن أخبارها سيرا
والعين ان تك قـد فاتتك رؤيتها
فلن يفوتك منهـا
الصفحه ٢٣٤ :
بـه تكهـربت القلـوب
الحب أن تـذكو القلوب
وأن تعفَّ به الجيوب