الصفحه ٣١٧ :
البصر والبصيرة
د. حازم سليمان الحلي (١)
صائغَ اللفظ انّ حبسك
الصفحه ٣٢٣ :
أم الـزمان الذي ما كـنت تأمُنهُ
سمّاً تقطّر منـه الـرأس والذَنَـبُ
إني
الصفحه ٣٣٧ :
إنّ الأديـب رسـالة مطـوية
بالموت ينشرها فـم التمجيـد
أأبا
الصفحه ٦٩ : تأخذ
مسيرها صوب تحمل المسؤوليات الجسام ، والتعامل بموضوعية مع الواقع المر الذي فرض
عليه وهو في سن مبكرة
الصفحه ١٢٥ : عنـد مبيتـه بفـراشـه
في نفسه فـوقاه شـر البـاطل
ومن الذي اردى الـوليد وشيبـة
الصفحه ٤٨ :
من أيلول سنة ١٩٣٣ م
(١). الاّ انّ
هذا التتويج لم يلق ارتياحاً من قبل البريطانيين لما كانوا يعهدون
الصفحه ٧٤ : كنت أحسب أنّ الكميَّ
يروَّع من سطـوة الأعزل
وأن الرصينَ من الشاهقات
الصفحه ١١٩ : عن عمق الحزن الذي تخلل قلب الشاعر ولم يترك فيه
فسحة للنعيم والهناء :
« غارس يزرع الأمل ويحصد الألم
الصفحه ١٢٨ : ، الألتزام بمعنييه العام والخاص. فالاول
وهو أن يتناول الشاعر مشكلة اقتصادية أو سياسية تتصل بالهموم العامة
الصفحه ١٧٥ : الشيخ الفرطوسي في هذه المناسبة قصيدة « قنال مصر » وفيها رحّب بالعزيمة
المصرية وموقفها الشامخ الذي لم
الصفحه ٢٠٣ :
الخلقي الذي قد ينتجه الاختلاط :
يـا قـادة التعليم أخلاقُ الفتـى
مرآة مـا فـي
الصفحه ٢٢٤ : « جبار » الذي
توفي وهو شاب إثر عملية جراحية فاشلة. وقد جاء في جانب من هذه القصيدة :
شقيق نفسي
الصفحه ٢٧٧ : مواضيعها وتنوع مضامينها ، فإننا نرى أنّ الشاعر يلتزم
فيها بحراً واحداً وهو الخفيف ، وقافية واحدة وهي الهمزة
الصفحه ٢٩٣ :
الخاتِمَةُ
تبيّن من خلال البحث انّ الشيخ الفرطوسي
كان من أبرز شعراء عصره في تناوله لقضايا
الصفحه ٣٢٨ : المبـرَّح المهجورُ
الغريبُ .. الذي أرابَتْـهُ أرضٌ
أنكرتْ نبتَهـا .. وطال النكيرُ