الصفحه ٣٢٧ :
أطفـأَ ـ خزياً ـ لألاءها شرّيرُ
خطرتْ في فم المغيبِ وسالتْ
فتنـدّى ضـوءٌ وشـعَّ
الصفحه ٢١ :
آله الطيّبين الطاهرين.
وبعد
:
فلم تزل مدرسة النجف في جميع أدوارها
التاريخية حافلة بمشاهير الشعرا
الصفحه ١٢٠ : أترابه في ملعب الطفولة. ثم يأتي عام ١٣٧٢ هـ ليفجعه
بأخيه الأكبر الشيخ عبدالزهراء.
وعلى الرغم من كل ما
الصفحه ٢٠٥ : واستتباب الخدمات
الصحيه في البلاد طالب الشاعر في مواضع كثيرة من شعره برفع مستوى الطب والعلاج في
البلاد من
الصفحه ٢٠٩ :
يوقّع فـي العُرس والمأتم
وها أنـا أرفع ألـواحها
إليك ملّونة مـن دمي
الصفحه ٢٥٢ : ءت
بسنـاهـا مـدارك الحكماء
كـل نجم للخلق منهم إمـامٌ
يقتدى فيـه أحسن الإقتـدا
الصفحه ٣٠٩ :
كما رفت على الأيك الحمـام
وتلتفت العواطف وهي حسرى
لعهـد قد نمـا فيـه الغـرام
الصفحه ٣٣١ : فيهـا مجلسـاً لمحمّـدٍ
والمرتضى والآل نعـم الأنجمِ
وتكون فيها فـي جـوار أحبّةٍ
الصفحه ٦٤ :
هـ وقامت بدور تطوير الحياة الدراسية والثقافية في النجف الاشرف ، ففتحت ( المجمع
الثقافي ) الذي قام
الصفحه ١٠٩ : المعنوية من حياة المجتمع بريشة ذهنه المتوقد وخياله العبقري وإنّ الاضمامات
المتنوعة التي يعرضها في حقله
الصفحه ١٧٣ :
ـسطوات والفتك العنيد
رصعت إكليل المفاخر
من جهادك فـي عقود
وكسوت
الصفحه ٢٠٠ : ولو في بعض ما وجبا
ضلت عقول فلم تبصر هدى وطغا
ريب فما وجدت من يذهب الريبا
الصفحه ٢٣٤ : (١)
وكذلك في الثنائية التالية :
أفهكذا الحسنـاء اغـراء لنـا
وهي المصونة بالحيـا
الصفحه ٣١٠ : الحسنين حـبّاً
به ينجـو المحـبّ المستظـام
وصي المصطفى من فيه قامت
الصفحه ٣٢٥ : المعطاء تلفظـه
أسنـةٌ في الوغـى كالجمر تلتهبُ
وقيمــة الأدب الهـدار يحبسـه