الصفحه ٢٧٠ : (١).
ثالثاً
: علمه عليهالسلام :
خصص الشيخ الناظم فصلاً قائماً بذاته في
موضوع علم الإمام عليهالسلام.
وقد
الصفحه ٢٧٣ :
١١
ـ حياة الإمام محمّد الجواد عليهالسلام :
في هذا الحقل تحدث الشيخ الفرطوسي عن :
مولد الإمام
الصفحه ٣١٩ :
خطبٌ تصـدَّعت القلوب لوقعه
ألمـاً فأبـدت عنده أشجـانها
فـي كلِّ آونـةٍ نـؤبنُ
الصفحه ٣٣٩ :
العلامة الخالد (١)
خلّـد لنفسك مجداً فيـه تُدّكـرُ
فالعين تفنـى ويبقى
الصفحه ٣٤١ :
وانجلى من أحمد فـي مهـده
لضحـى الإسلام أبهـى مبسمِ
مـرسل بـالمثل العليـا إلـى
الصفحه ٥٤ :
جمال الدين (١) في طليعة شعراء الاصلاح ، وكان قد سدد
نقدات لاذعة وجريئة للمناهج الدراسية القديمة
الصفحه ١٠٠ : المدينة ومباهجها ، الاخلاق الكريمة والوشائج الاجتماعية
القويمة التي كانوا عليها في القرية.
هذا ما كان
الصفحه ١٠٢ :
راحت تردد مناقب
الفقيد وتشيد بمآثره الخالدة وما قدّمه من أعمال جليلة في خدمة الدين الاسلامي
ومذهب
الصفحه ١٣١ :
٢ ـ الواقعية
والموضوعية :
سيطر الواقع الاجتماعي والسياسي على شعر
الفرطوسي سيطرة بعثت فيه روح
الصفحه ١٣٨ : آمال
واستنقذوه من البلوى فما بقيت
في الكأس إلاّ صبابـات وأوشال
الصفحه ١٤٢ :
٥ ـ براعة الأساليب :
للشيخ الفرطوسي نفَسه الخاص واسلوبه
المتميّز في لغته الشعرية. اللغة التي
الصفحه ١٤٧ :
ومرة اُخرى يكون التكرار بحرف الجر
احترازاً من توالي الأفعال ، وتنبيهاً لفطنة المتلقي في استيعاب
الصفحه ١٥٧ : من حيث العطاء الأدبي بتفاوت الظروف التي
عاشها الشاعر في ظل أنظمة الحكم في العراق. ولا شك أنّ الشاعر
الصفحه ١٦١ : الفترة بالذات وتحديداً في
منتصف السبعينات خطرت ببال الشاعر فكرة نظم الملحمة فكانت عاملاً آخر في اقلاعه عن
الصفحه ١٦٨ : فيها
الروح العربية والاسلامية قصيدته « تحية الجيوش العربية » التي نظمها اثر سقوط
القدس القديمة بيد