الصفحه ١١٤ :
فكم فيـه معنىً لا يفي ببيانـه
لسان فصيح أو يراعةُ نُقّـاد
وكم عبرة خرسا بها
الصفحه ١٢٦ :
٣ ـ التاريخ :
لم يغفل الشيخ الفرطوسي عن مكانة
التاريخ في التعبير الشعري ومدى تأثيره في حياة
الصفحه ١٣٠ : الصعيد الديني فقد اهتم الشاعر بهذا الجانب اهتماماً كبيراً بلغ فيه أن خصص
قسماً كبيراً من نتاجه الأدبي
الصفحه ١٣٦ :
يدخل في المدح
مباشرة ومن البيت الأول :
للفتح آيـاتٌ بوجهك تُعـرف
هـل أن
الصفحه ١٦٧ :
وقد نظم الشاعر في هذا الشأن قصائد
كثيرة اتّجه في بعضها اتجاهاً عربياً محضاً ، وفي البعض الآخر اتجه
الصفحه ١٩٥ :
٢ ـ الشعر الاجتماعي :
انصرف الشيخ الفرطوسي في جانب كبير من
شعره إلى الشؤون الاجتماعية وذلك
الصفحه ٢٠١ :
الى صوابها وتدرك الأرب (١)
ولم يكن التعليم حينئذٍ بمستوى جيد
ومناسب بحيث يعول عليه في تنشأة
الصفحه ٢٠٣ :
ارسال فتياتهم الى
دور التعليم ، دعا الى الفصل بين الجنسين في المدارس احترازاً من الفساد والانحطاط
الصفحه ٢١٣ : معه في وقعة الطف بكربلاء. ولشعر الفرطوسي في هذا الحدث الأليم وقع
مميز وجاذبية خاصة أقبل عليه خطبا
الصفحه ٢٢٥ :
حيران في سكرة للموت مرهبة
وغمرة تستزل العزم والهمما (١)
والى
الصفحه ٢٣٩ :
أ ـ الملحمة لغةً ومصطلحاً :
الملحمة في اللغة بمعنى الحرب وانّما
سُمّيت بذلك لأمرين : أحدهما
الصفحه ٢٥٤ : الواسطة ، واحتياج الخلق للنبي ، وضرورة الشريعة كنظام للبشر. ثم
انتقل الشاعر إلى ذكر الشرائط اللازمة في
الصفحه ٢٨٧ :
٤ ـ مقارنة وتطبيق :
من جملة الملاحم الشعرية التي حظت بشهرة
واسعة في الأوساط الأدبية ـ إضافة إلى
الصفحه ٣١١ :
روحاً تقمّصها التاريخ جثمـانا
في ذمـة الفن آيـات يـرددها
فـم الزمان على
الصفحه ٣٢٠ :
فختمت عمرك والصـلاح قرينه
وهناك في الاُخرى تحـلّ جنانها