الصفحه ٤٥ : ، وأول مدينة عراقية فكرت بالتخلص من الاستعمار البريطاني ، بالنظر الى
ما كانت قد تشبعت به من روح الحرية
الصفحه ٢٥٢ : ، أصبح من غير الممكن عزل
تلك المواضيع وفصلها عن مواضعها الأولية وتحديد أبواب جديدة خاصة
الصفحه ٩٣ :
١٠ ـ شرح « رسالة الاستصحاب » (١) من رسائل الشيخ مرتضى الانصاري يقع في
١٠٠٠ صفحة.
١١ ـ شرح مقدمة
الصفحه ١٨٣ :
هـ
ـ مساندة الحركات الوطنية (١) :
عايش الشيخ الفرطوسي كثيراً من الحركات
الشعبية والثورات الوطنية
الصفحه ٢٢٣ :
وأول قصيدة تطالعنا في حقل المراثي
قصيدة « قلب مظلم » التي نظمها الشاعر عام ١٣٦٩ هـ في رثاء ولده
الصفحه ٨٧ : كثيراً الى دروس استاذه ، وكان يذكره بأنه « منبع من العلم
لا ينضب معينه ، يتحدر من ذهن متفجر بالحكمة. وهبه
الصفحه ٢٠٨ : أبياتها
الأولى :
نشيـدي وأنت لـه مطلعٌ
من الشمس يعنو له مطلعُ
وقـدرك
الصفحه ٣٢٤ :
لكنّ أغـرب مـا دوّنت من ألـمٍ
على القلوب وما غصّت به النُدُبُ
بأنّ ما صغت مـن
الصفحه ٣٩ :
وكفـانـا مـن التقهقر أنّــا
لم نعالج حتى الأمـور الصغارا
هـذه
الصفحه ٥١ : العلمية فكانت
اوّل مدرسة دينية تبنى في النجف هي مدرسة « المقداد السيوري (١) » التي يعود تأسيسها الى أوائل
الصفحه ٢٤٥ : (
توفي نحو سنة ٤٠ قبل الهجرة ). من بني تغلب. شاعر جاهلي من الطبقة الاُولى. ساد
قومه وهو فتى وعمر طويلاً
الصفحه ٢٨٥ : لتُبلى
كـل نفس بمـا لها من بلاء
خلـق النار والجنـان عقاباً
الصفحه ٧٦ :
الّف في مجال تخصصه كتباً بالانجليزية ،
وله ديوان شعر سبق ان نشر قسماً منه في الصحف والمجلات
الصفحه ١٣٦ :
يدخل في المدح
مباشرة ومن البيت الأول :
للفتح آيـاتٌ بوجهك تُعـرف
هـل أن
الصفحه ١٥٨ :
٢
ـ مرحلة الفتور الأولى ( ١٩٥٨ ـ ١٩٦٣ م )
بعد أن أطيح بالحكم الملكي في العراق
بالثورة التي