الصفحه ٢٢٦ : أنّ من الضرائب ماغدا
عبثاً تنوء بـه البـلاد وتـوقر
وفسـاد اصلاح الزراعـة
الصفحه ٢٢٧ : طويلة ، جاء في مطلعها :
أعرني جَنان الليث والمقول الحرا
وخذ من رثائي جمرة تلهب
الصفحه ٢٢٨ : انّ الوصف ليس
غاية الشاعر المنشودة وانما وسيلة يصل بها الى المضامين الرفيعة التي توخاها
الشاعر من
الصفحه ٢٣١ : كائن ذو روح يتوخى
منه الخير والصلاح ، ويضع على عاتقه مهمة البناء والاصلاح :
يا رسول البيـان كم
الصفحه ٢٦٣ : :
تناول الشاعر في هذا الفصل جانباً من
علم الإمام وأورد أمثلة في معرفته عليهالسلام
لعلوم كثيرة كالنحو
الصفحه ٢٧٤ : » من طرق أهل السنّة وبرواية ابن مسعود وابن عبّاس وعائشة
والعباس بن عبدالمطلب عمّ النبي
الصفحه ٢٨٢ : لغة العرب. فهو
حريص أشدّ الحرص على أن يكون بيانه أسرع تناولاً وأيسر فهماً للقارىَ والمستمع.
وبالرغم من
الصفحه ٢٩٠ : الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام
:
قبسـات مـن الهدايـة شقّت
ظلمات العمى بصبـح
الصفحه ٣١٠ :
كلومي فهي مـن ألم كـلام
وقد يبري الـكلام بشفرتيـه
أسى مـا ليس يبريـه الحسام
الصفحه ٣٢٢ : نحو وافره
من الحيـاة بمـا تعطي وما تهبُ
لألف دُنيـاً تراهـا وهي عامرةٌ
الصفحه ٣٢٦ : هذه القصيدة التي اُثبِتَ بعضُها
ـ هنا ـ رثاءً لاُمّةٍ من الشعر كان الفرطوسي يختصرها ، وقد حاول شاعرها
الصفحه ٣٢٩ :
لله مـن قلب ثـوى في أعظُـمِ
لله من نبع تـدفّـق سـاقيـاً
جيلَ النهوض بسلسل
الصفحه ٣٣٠ :
والحزن واصل مأتـماً فـي مأتـم
لم لا نصبّ الدمع حزنـاً بعده
لم لا يفيض القلب من
الصفحه ٣٣٩ :
للنفس يعذب منه الـورد والصدرُ
العلم نور بـه تهـدى النفوس إذا
أضلهـا غلـس
الصفحه ٣٤١ : ميلاد الرسـول الأعظـمِ
وأطل النور مـن اُمّ القـرى
فمحـا للشـرك أدجـى الظلمِ