الصفحه ٢٧ : نجاف. ويقال هي بطون من الأرض في أسافلها سُهولة
تنقاد إلى الأرض ، لها أودية تنصبُّ إلى لينٍ من الأَرض
الصفحه ٦٧ : الشيخ حسن الفرطوسي المعروف بالفرطوسي الكبير (١).
ولد سنة ١٣٣٥ هـ (٢) ، في قرية تسمى « الرقاصة » من
الصفحه ٧٥ :
شبابه ولم يتجاوز العشرين من عمره ، أطبقت عينيه بيدي وطبعت على شفتيه آخر قبلة
للأخوة (١)
».
وللشاعر
الصفحه ٧٧ : الطفولة فأصبح جثة هامدة من جرّاء صدمة قاسيه أصابت قلبه من
بعض لداته وها انا أرثي قلبي بهذا النشيد الحزين
الصفحه ٨٠ :
عطّـرتُ باسمك هـذه الالحانا
ونشرتُ ذكرك من فمي قرآنا
وبعثت من
الصفحه ٩٤ :
من ثمار ذلك التفاعل
الحي والعمل الدؤوب في هذه المؤسسة الأدبية.
وكان الشيخ ممن يعول عليه في جميع
الصفحه ٩٧ :
يقرر مصير الشعب الاّ الشعب ، وإرادة الأمة من سطوة القضاء تمحو وتثبت ما تشاء » (١).
أمّا المواقف
الصفحه ١١٤ :
على الذكوت البيض من جانب الوادي
قفا ساعةً واستنطقا الأثَـر البادي
الصفحه ١٢٣ :
ومعرفته الدقيقة
للدين الاسلامي. فهو من هذا المنظار يعرف جيداً كيف يلقي الضوء على العقائد
الاسلامية
الصفحه ١٢٧ : الله مقرونا (١)
ولم يكتف الشاعر بتذكار الماضي البعيد ،
بل راح يشيد بأحداث قريبة العهد من مثل
الصفحه ١٤٣ : نيرانه وهـي جمرة
مسعرة من عزمها المتـضـرم
إلى أن قضت صبراً بحصد رصاصه
الصفحه ١٥١ : ، بل صيّره وسيلة تعبيرية تفصح عن خواطره وعواطفه :
وما الشعر إلاّ منبع مـن عواطف
الصفحه ١٧٣ : إلاّ لتحرير أرضهم وتطهيرها من دنس المستعمر الغاشم :
مـاذا جنــى بجهــاده
شعب
الصفحه ٢١٣ : ء المنابر الحسينية يرددونه في مجالسهم لما فيه
من تأثير شديد ووقع عظيم في قلوب الناس والمستمعين
الصفحه ٢٢١ :
لك كـل يوم نهضة جبـارة
منـها ميادين المفاخر ترجف
ومـواقف غـرا