ونعم الفتى يا توب كنت اذا التقت |
|
صدور العوالي واستثال الأسافل |
ونعم الفتى يا توب كنت لخائف |
|
أتاك لكي تحمي ونعم المجامل |
ونعم الفتى يا توب جارا وصاحباً |
|
ونعم الفتى يا توب حين تناضل |
لعمرى لأنت المرء ابكي لفقده |
|
ولو لام فيه ناقص الرأي جاهل |
لعمري لأنت المرء ابكي لفقده |
|
اذا كثرت بالملجمين التلاتل |
أبى لك ذم الناس يا توب كلما |
|
ذكرت سماح حين تأوى الأرامل |
أبى لك ذم الناس يا توب كلما |
|
ذكرت أمور محكمات كوامل |
فلا يبعدنك الله يا توب انما |
|
كذاك المنايا عاجلات وآجل |
فلا يبعدنك الله يا توب انما |
|
لقيت حمام الموت والموت عاجل |
فخرجت في هذه الأبيات من تكرار الى تكرار لاختلاف المعاني التي عددتها ، وقال الحارث بن عباد :
قربا مربط النعمامة مني |
|
لقحت حرب وائل عن حيال |
وكرر هذه اللفظة « قربا مربط النعامة مني » في أبيات كثيره. وفي أمثال هذا