يا أميراً على جريب من الأرض |
|
له تسعة من الحجاب |
جالساً في الخراب يحجب فيه |
|
ما رأينا بحاجب في خراب |
وللمتنبى :
جوعان يأكل من زادي ويمسكني |
|
لكي يقال عظيم القدر مقصود |
ما كنت أحسب أن أحيى الى زمن |
|
يسئ بى فيه عبد وهو محمود |
وليزيد بن معاوية وقيل لغيره :
ألا فاسقني كاسات خمر وغن لي |
|
بذكر سليمى والرباب وتنعم |
واياك ذكر العامرية انني |
|
أغار عليها من فم المتكلم |
أغار على أعطافها من ثيابها |
|
اذا جمعتها فوق جسم منعم |
تميد كرم برجها قعر دنها |
|
ومشرقها الساقي ومغربها فمي |
فان حرمت يوماً على دين احمد |
|
فخذها على دين المسيح بن مريم |
خذوا بدمي ذات الوشاح فانني |
|
رأيت بعيني في أناملها دمي |
وقولوا لها يا منية النفس انني |
|
قتيل الهوى والعشق لو كنت تعلمي |
لها صوت داود وصورة يوسف |
|
وحكمة لقمان وعفة مريم |
ولي حزن يعقوب ووحشة يونس |
|
وآلام أيوب وحسرة آدم |
وينسب الى اميرالمؤمنين عليهالسلام في صنعة الكيمياء وتبديل المعادن الرحيقية بالذهب ، ويمكن أن يقرأ بدون ألف الاطلاق :
خذر الغرار والطلقا |
|
وشئ يشبه البرقا |
اذا مزجته سحقا |
|
ملكت الغرب والشرقا |
ذكر بعض المتأخرين مقدمة لألفية ابن مالك نظماً وأجاد :
تعلم النحو من الفرائض |
|
به تميز ناصباً عن خافض |