غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع

السيّد حمزة بن علي بن زهرة الحلبي [ ابن زهرة ]

غنية النزوع إلى علمي الأصول والفروع

المؤلف:

السيّد حمزة بن علي بن زهرة الحلبي [ ابن زهرة ]


المحقق: الشيخ ابراهيم البهادري
الموضوع : الفقه
الناشر: مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام
المطبعة: الإعتماد
الطبعة: ١
الصفحات: ٤٩٦

خمسين يمينا ، فإن لم يقسم أولياء المقتول ، أقسم خمسون رجلا من أولياء المتهم أنه بري‌ء مما ادعى عليه ، فإن لم يكن له من يقسم ، حلف هو خمسين يمينا وبري‌ء.

والقسامة لا تكون إلا مع التهمة بأمارات ظاهرة ، ويدل على ذلك إجماع الطائفة ، ويحتج على المخالف بما روى من طرقهم من قوله عليه‌السلام : البينة على المدعي واليمين على من أنكر إلا في القسامة (١) ، وقوله للأنصار لما ادعت على اليهود أنهم قتلوا عبد الله (٢) بخيبر : تحلفون خمسين يمينا ، وتستحقون دم صاحبكم ، فقالوا : أمر لم نشاهده كيف نحلف عليه؟! فقال : يحلف لكم اليهود خمسين يمينا ، فقالوا : لا نرضى بأيمان قوم كفار ، فأداه عليه‌السلام من عنده. (٣)

والقسامة فيما فيه دية كاملة من الأعضاء ستة نفر ، وفيما نقص من العضو بحسابه ، وأدنى ذلك رجل واحد في سدس العضو ، بدليل الإجماع المشار إليه ، وروى أصحابنا : أن القسامة في قتل الخطأ خمسة وعشرون رجلا. (٤)

واعلم أن من دعي إلى تحمل الشهادة وهو من أهلها ، فعليه الإجابة لقوله تعالى (وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا) (٥) ، فإذا تحملها لزمه أداؤها متى طلبت منه ، لقوله سبحانه (وَلا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ) (٦) ، وهو مخير فيما سمع أو شاهد من تحمله وإقامته أو ترك ذلك.

ولا يجوز لأحد أن يتحمل شهادة إلا بعد العلم بما يفتقر فيها إليه ، ولا تجزئه

__________________

(١) سنن الدار قطني : ٤ ـ ٢١٨ برقم ٥١ و ٥٢ وسنن البيهقي : ٨ ـ ١٢٣.

(٢) هو عبد الله بن سهل بن زيد الأنصاري قال ابن الأثير في أسد الغابة : ٣ ـ ١٧٩ : عبد الله بن سهل قتيل اليهود بخيبر وبسببه كانت القسامة.

(٣) سنن البيهقي : ٨ ـ ١١٨ و ١١٩ كتاب القسامة.

(٤) لاحظ الوسائل : ١٩ ، ب ١١ من أبواب دعوى القتل ح ١ و ٢.

(٥) البقرة : ٢٨٢.

(٦) البقرة : ٢٨٣.

٤٤١

مشاهدة المشهود عليه ولا تحليته (١) ولا تعريف من لا يحصل العلم بخبره ، ولا يجوز له أداؤها إلا بعد الذكر لها ، ولا يعول على وجود خطه ، لقوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) (٢) ، ولأن الشاهد مخبر على جهة القطع بما يشهد به (٣) ، وإخبار المرء على هذا الوجه بما لا يعلمه قبيح.

وتثبت شهادة الأصل بشهادة عدلين ، وتقوم مقامهما إذا تعذر حضور الأصل بموت أو مرض أو سفر (٤) ، ولا يجوز ذلك إلا في الديون والأموال (٥) والعقود ، ولا يجوز في الحدود ، ولا يجوز شهادة على شهادة على شهادة في شي‌ء من الأشياء ، بدليل إجماع الطائفة.

وإذا شهد اثنان على شهادة واحد ، ثم شهدا على شهادة آخر ، تثبت شهادة الأول بلا خلاف ، وتثبت أيضا شهادة الثاني عندنا ، وهو قول الأكثر من المخالفين ، والصحيح من قول الشافعي ، والأخبار التي وردت بأن شهادة الأصل تثبت بشاهدين يتناول (٦) هذا الموضع.

ولا يحكم ببينة المدعي بعد استحلاف المدعى عليه ، بدليل إجماع الطائفة ، ويحتج على المخالف بما روى من طرقهم من قوله عليه‌السلام : من حلف فليصدق ومن حلف له فليرض ، ومن لم يفعل ، فليس من الله في شي‌ء (٧) ، وللمدعى عليه رد اليمين على المدعي بدليل إجماع الطائفة ، وأيضا قوله تعالى (أَوْ يَخافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ) (٨) ، والمراد وجوب أيمانهم للإجماع على أن اليمين لا ترد بعد

__________________

(١) حلية الإنسان : ما يرى من لونه وظاهره ، في (ج) : (ولا نفسه) وفي (س) : (ولا تخليته) ، وكلاهما تصحيفان.

(٢) الإسراء : ٣٦.

(٣) في (ج) : عما يشهد به.

(٤) في (ج) : لموت أو لمرض أو سفر.

(٥) في (ج) : والأملاك.

(٦) في (ج) : تثبت بشهادة عدلين يتناول.

(٧) سنن البيهقي : ١٠ ـ ١٨١ ووسائل الشيعة : ١٦ ـ ١٥١ ب ٦ من أبواب الأيمان ح ١ و ٣.

(٨) المائدة : ١٠٨.

٤٤٢

حصول يمين أخرى ، وهذا يبطل قول من لم يجز رد اليمين على حال.

ونحتج على المخالف بما روي من طرقهم من قوله عليه‌السلام : المطلوب أولى باليمين من الطالب (١) ، لأنه يدل على اشتراكهما في جواز المطالبة باليمين ، وأن للمطلوب مزية عليه بالتقديم ، لأن لفظة (أولى) كلفظة (أفضل) وهي في اللغة تفيد تفضيل أحد الشيئين على الآخر فيما اشتركا فيه.

ولا يجوز الحكم إلا بما قدمناه من علم الحاكم أو ثبوت البينة على الوجه الذي قرره الشرع ، أو إقرار المدعى عليه ، أو يمينه ، أو يمين المدعي ، دون ما سوى ذلك ، مما لم يرد التعبد بالعمل به ، من قياس أو رأي واجتهاد (٢) أو كتاب حاكم آخر إليه ، وإن ثبت بالبينة كتابه أو قوله مشافهة له : ثبت عندي كذا ، بدليل إجماع الطائفة وقوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) (٣) ، وإذا حكم (٤) بما ذكرناه تيقن براءة ذمته مما تعلق بها من الحكم بين الخصمين ، وليس كذلك إذا حكم بما خالفه.

وتسمع بينة الخارج وهو المدعى ، دون بينة الداخل وهو صاحب اليد ، لقوله عليه‌السلام : البينة على المدعي واليمين على المدعى عليه. (٥)

وإن كان مع كل واحد منهما بينة ولا يد لأحدهما ، حكم لأعدلهما شهودا ، فإن استويا في ذلك ، حكم لأكثرهما شهودا مع يمينه ، فإن استويا (٦) أقرع بينهما ،

__________________

(١) لم نعثر عليه بهذا اللفظ نعم في مسند أحمد بن حنبل : ١ ـ ٣٥٦ (المدعى عليه أولى باليمين) وفي الجامع الصغير للسيوطي : ٢ ـ ٦٦٥ (المدعى عليه أولى باليمين إلا أن تقوم عليه البينة) ونحوه في سنن الدار قطني : ٤ ـ ١٢٩ وسنن البيهقي : ١٠ ـ ٢٥٦. ونقله الشيخ ـ قدس‌سره ـ في الخلاف كتاب الشهادات المسألة ٢٨ كما في المتن وجواهر الكلام : ٤٠ ـ ١٨٦.

(٢) في الأصل وفي (س) : من قياس ورأي واجتهاد.

(٣) الإسراء : ٣٦.

(٤) في (ج) : ولأنه إذا حكم.

(٥) سنن الدار قطني : ٤ ـ ١٥٧ برقم ٨ وص ٢١٨ برقم ٥٣ وسنن البيهقي : ١٠ ـ ٢٥٢.

(٦) في (س) : فان استووا.

٤٤٣

فمن خرج اسمه حلف وحكم له. وإن كان لكل واحد منهما يد ولا بينة لأحدهما ، كان الشي‌ء بينهما نصفين ، كل ذلك بدليل إجماع الطائفة.

وإذا ثبت أن الشاهد شهد بالزور ، عزر وأشهر وأبطل الحاكم حكمه بها إن كان حكم ورجع على المحكوم له بما أخذ ، إن أمكن ، وإلا على شاهد الزور ، وإن كان ما شهد به قتلا أو جرحا أو حدا اقتص منه ، وإذا رجع عن الشهادة بشبهة دخلت عليه ، لزمه دية القتل ، أو الجرح ، ومثل العين المستهلكة بشهادته ، أو قيمتها إن يرضى المحدود (١) بما يتفقان عليه ، بدليل الإجماع المشار إليه.

واعلم أنه ينبغي للحاكم أن يفرد الوقت الذي يجلس فيه للحكم له خاصة ، ولا يشوبه بأمر آخر سواه ، وأن لا يجلس وهو غضبان ولا جائع ولا عطشان ولا مشغول القلب بشي‌ء من الأشياء ، ويجلس مستدبر القبلة وعليه السكينة والوقار ، وينزه مجلسه عن الدعابة والمجون (٢) ، ويوطن نفسه على إقامة الحق والقوة في طاعة الله تعالى.

وينبغي له أن يسوي بين الخصمين في المجلس واللحظ والإشارة ، ولا يبدأهما بخطاب إلا أن يطيلا الصمت ، فحينئذ يقول لهما : إن كنتما حضرتما لأمر فاذكراه ، فإن أمسكا أقامهما ، وإن ادعى أحدهما على الآخر لم تسمع دعواه إلا أن تكون مستندة إلى علم ، مثل أن يقول : أستحق عليه ، أو ما أفاد هذا المعنى ، ولو قال : أدعي عليه كذا ، أو أتهمه بكذا ، لم يصح ، وأن يكون ما ادعاه معلوما متميزا بنفسه أو بقيمته ، فلو قال : أستحق عليه دارا أو ثوبا ، لم يصح للجهالة.

وإذا صحت الدعوى أقبل الحاكم على الخصم وقال : ما تقول فيما ادعاه؟

فإن أقر به وكان ممن يقبل إقراره ، للحرية ، والبلوغ ، وكمال العقل ، والإيثار

__________________

(١) المجون : أن لا يبالي الإنسان بما صنع. لسان العرب.

(٢) في (ج) و (س) : أو برضى المحدود.

٤٤٤

للإقرار ، ألزمه الخروج إلى خصمه منه ، فإن أبى أمر بملازمته ، فإن آثر صاحب الحق حبسه حبسه ، وإن آثر إثبات اسمه ونسبه في ديوان الحكم أثبته ، إذا كان عارفا بعين المقر واسمه ونسبه ، أو قامت (١) عليه البينة العادلة له عنده بذلك.

وإن أنكر ما ادعى عليه فقال للمدعي : قد أنكر دعواك ، فإن قال : لي بينة ، أمره بإحضارها ، فإن ادعى أنها غائبة ضرب له أجلا لإحضارها ، وفرق بينه وبين خصمه ، وله أن يطلب كفيلا بإحضاره إذا أحضر بينته. ويبرأ الكفيل من الضمان إذا انقضت المدة ولم يحضرها ، فإن أحضرها وكانت مرضية حكم بها ، وإلا ردها.

وإن أحضر شاهدا واحدا أو امرأتين قال له الحاكم : تحلف مع ذلك على دعواك ، فإن حلف ألزم خصمه ما ادعاه ، وإن أبى أقامهما ، وإن لم يكن له بينة قال له : ما تريد؟ فإن أمسك أقامهما ، وإن قال : أريد يمينه ، قال : أتحلف؟ فإن قال : نعم ، خوفه الله تعالى من عاقبة اليمين الفاجرة في الدنيا والآخرة.

فإن أقر بما ادعاه عليه ألزمه به ، وإن أصر على اليمين عرض عليهما الصلح ، فإن أجابا أمر بعض أمنائه أن يتوسط ذلك بينهما ، ولم يجز أن يلي هو ذلك بنفسه ، لأنه منصوب لبت الحكم (٢) وإلزام الحق ـ ويستعمل الوسيط في إصلاح ما يحرم على الحاكم فعله ـ وإن لم يجيبا إليه أعلم المدعى أن استحلاف خصمه (٣) يسقط حق دعواه ، ويمنع من سماع بينة بها عليه.

وإن نزل عن استحلافه (٤) أقامهما وإن لم ينزل واستحلفه (٥) سقط حق دعواه ، وإن نكل المدعى عليه عن اليمين ألزمه الخروج إلى خصمه مما ادعاه ، وإن

__________________

(١) كذا في الأصل ، ولكن في (س) : (أو ما قامت) وفي (ج) : وقامت البينة.

(٢) في (ج) : لثبت الحكم.

(٣) في (ج) : ان المدعي إن استحلف خصمه.

(٤) في (ج) : فإن تولى عن استحلافه وفي (س) : وإن ترك عن استحلافه.

(٥) في (ج) : وأن يتولى واستحلفه. وفي (س) : وإن لم يترك واستحلفه.

٤٤٥

قال : يحلف ويأخذ ما ادعاه ، قال له الحاكم : أتحلف؟ فإن قال : لا ، أقامهما ، وإن قال : نعم ، خوفه الله تعالى ، فإن رجع عن اليمين أقامهما ، وإن حلف استحق ما ادعاه ، والأكثر من هذا لا خلاف فيه ، وما فيه منه الخلاف فقد قدمنا الدلالة عليه ، فاعرف ذلك إن شاء الله تعالى.

وفي النسخة المطبوعة في ضمن الجوامع الفقهية بزيادة ما يلي :

وإذ قد وفينا بما اشترطناه على أنفسنا في صدر الكتاب ، فنحن قاطعون للكلام ، حامدون لله سبحانه على نعمه الدوام ، وآلائه العام ، حمدا يكون لحقه قضاء ، ولشكره أداء ، مستغفرون له تعالى من نقص عن واجب ما قصدناه ، وعدول عن حق فيما سطرناه ، بريئون إليه سبحانه من كل ما خالف الصواب وجانبه وضاده ، متوسلون إليه بأكرم الوسائل لديه في توفير حظنا من الثواب عليه ، إنه على كل شي‌ء قدير ، وهو حسبنا ونعم الوكيل ، وصلى الله على سيدنا محمد نبيه وآله الطاهرين ، وسلم عليهم أجمعين تسليما باقيا إلى يوم الدين.

والحمد لله رب العالمين

اللهم صل على محمد وآل محمد

٤٤٦

الفهارس العامّة

١ ـ فهرس الآيات

٢ ـ فهرس الأحاديث

٣ ـ فهرس أسماء المعصومين عليهم‌السلام

٤ ـ فهرس الأعلام والمترجمين

٥ ـ فهرس الجماعات والقبائل

٦ ـ فهرس الفرق والمذاهب

٧ ـ فهرس الكتب

٨ ـ فهرس الأماكن والبلدان والنسب

٩ ـ فهرس مراجع التحقيق والتخريج

١٠ ـ فهرس الموضوعات

٤٤٧
٤٤٨

١

فهرس الآيات

الفاتحة / ١

٦

(اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ)

٨٢

البقرة / ٢

٤٣

(وَآتُواْ الزَّكَاةَ)

١١٧

٨٠

(وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً)

١٣٣

١٢٥

(وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى)

٧٥

١٤٤

(وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ)

٦٩

١٧٨

(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ)

٤٠٥

١٧٨

(الْحُرُّ بِالْحُرِّ)

٤٠٥

١٧٨

(الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ)

٤٠٤

١٧٨

(وَالأُنثَى بِالأُنثَى)

٤٠٤

١٧٩

(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ)

٤٠٤

١٨٠

(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ)

٣٠٦

٤٤٩

١٨٣ و ١٨٤

(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ)

١٣٢

١٨٤

(وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ)

١٣٥ ، ١٣٧ ، ١٤٩

١٨٤

(فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)

٧٤ ، ١٣٤ ، ١٤٠

١٨٥

(وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ)

١٣٣ ، ١٣٤

١٨٥

(وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ)

١٣٤

١٨٥

(فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ)

١٣٧

١٨٧

(ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ)

١٤٠

١٨٧

(وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ)

١٤٠ ، ١٥٢

١٨٧

(وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ)

١٤٦ ، ١٤٧

١٨٩

(يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ)

١٣٢ و ١٥٤

١٩٤

(فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ)

٢٧٨ ، ٢٨١ ، ٤٠٨

١٩٦

(وَأَتِمُّواْ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلّهِ)

١٦٥ ، ١٧١ ، ١٩٨

١٩٦

(فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ ...)

١٩٦

١٩٦

(فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ)

١٨٩ ، ١٩٥

١٩٦

(وَلاَ تَحْلِقُواْ رُؤُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ)

١٩٦

١٩٦

(فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مِّن رَّأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِّن صِيَامٍ)

١٤٥

١٩٦

(فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ)

١٤٤ ، ١٥٢

١٩٧

(الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ)

١٥٤

١٩٨

(فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ)

١٨٤ ، ١٨٥

٤٥٠

٢٠٣

(فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ)

١٨٦

٢٢١

(وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ)

٣٣٩

٢٢٢

(وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ)

٣٩

٢٢٣

(نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ)

٣٦١

٢٢٦

(لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَآئِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ)

٣٦٤ ، ٣٦٥

٢٢٦

(فَإِنْ فَآؤُوا فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)

٣٦٥

٢٢٧

(وَإِنْ عَزَمُواْ الطَّلاَقَ فَإِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

٣٦٥

٢٢٨

(وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ)

٣٨١ ، ٣٨٢

٢٢٨

(وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ)

٣٨٢

٢٢٨

(وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ)

٣٧٣

٢٢٩

(الطَّلاَقُ مَرَّتَانِ)

٣٧٧

٢٢٩

(وَلاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَأْخُذُواْ مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلاَّ أَن يَخَافَا أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ)

٣٧٥

٢٣٠

(فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ

٣٤٤ ، ٣٧٤

٢٣٢

(فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ)

٣٤٤

٢٣٣

(وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ)

١٣٣ ، ٣٣٥ ، ٣٨٧

٢٣٤

(وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا)

٣٨٤

٢٣٦

(لاَّ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن طَلَّقْتُمُ النِّسَاء مَا لَمْ تَمَسُّوهُنُّ أَوْ تَفْرِضُواْ لَهُنَّ فَرِيضَةً)

٣٤٦

٢٣٦

(وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدْرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ)

٣٤٩

٤٥١

٢٣٧

(وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ)

٣٤٦

٢٣٨

(وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ)

٨٧

٢٦٧

(أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ)

١١٧

٢٧٥

(وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)

٢٠٨ ، ٢٠٩ ، ٢١١ ، ٢٤٥

٢٨٠

(وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ)

٢٤٠ ، ٢٤٩

٢٨٢

(وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ)

٤٤١

٢٨٣

(فَرِهَانٌ مَّقْبُوضَةٌ)

٢٤٣ ، ٢٤٤

٢٨٣

(وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ)

٤٤١

٢٨٤

(لِّلَّهِ ما فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرْضِ)

١٨١

آل عمران / ٣

٩٧

(وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً)

١٥٣ ، ١٣ ، ١٩٤

٩٧

(وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا)

٣٧٦

النساء / ٤

٢

(وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ)

٥٥

٣

(فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ)

١٤٤ ، ١٥٨ ، ٣٣٨ ، ٣٤٠

٤

(وَآتُواْ النَّسَاء صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً)

٣٤٦ ، ٣٤٩

٥

(وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ قِيَاماً)

٢٥٢

٦

(فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ)

٢٥٢

٧

(لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ)

٣١٩

٤٥٢

١١

(وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ)

٣٢٤

١١

(فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ ...)

٣١٢

١١

(فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ)

٣١٣

١١

(مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ)

٢٧٥

٢٢

(وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء)

٣٣٧

٢٣

(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ ... وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ)

٣٢٣

٢٣

(وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ)

٣٣٦

٢٣

(وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ)

٣٣٩

٢٣

(اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم

٣٣٧

٢٤

(وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم ...)

٣٣٨ ، ٣٥٦

٢٤

(فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ)

٣٤٦

٢٤

(وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ)

٣٥٧

٢٥

(وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ ... وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ)

٣٤١

٢٥

(فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ)

١٥٨

٢٩

(إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ)

٢١١

٣٤

(وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ)

٣٥٣

٣٥

(وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا)

٣٥٣

٤٣

(فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ)

٤٥ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٥١ ، ٦٢

٤٣

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا

٤٥٣

تَقُولُونَ وَلاَ جُنُبًا إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ)

٦٢

٥٨

(إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا)

٢٤٠

٩٢

(وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَئًا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ)

١٦٤

٩٥

(لاَّ يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُوْلِي الضَّرَرِ)

٢٠٠

١٠١

(وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ)

٤٧

١٠٢

(وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ)

٩٢ ـ ٩٣

١٠٢

(َإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَآئِكُمْ)

٩٢

١٢٨

(َإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلاَ جُنَاْحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)

٣٥٣

١٢٨

(وَالصُّلْحُ خَيْرٌ)

٢٥٤ ، ٢٥٦

١٣٥

(كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ)

٢٧٠

١٤١

(وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً)

٢١٠ ، ٢٣٤ ، ٤٠٤

١٧٦

(إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ)

٣١٩

المائدة / ٥

١

(أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ)

٧٥ ، ١٤٢ ، ٢٤٣ ، ٢٨٦ ، ٢٨٨ ، ٢٨٩

٣

(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ)

٤٣ ، ٤٦

٤

(وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ)

٣٩٤

٤

(فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ)

٣٩٥

٥

(وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ)

٤٤

٥

(وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ)

٣٤٠

٦

(إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ)

٣٦ ، ٥٢ ، ٥٥ ، ٥٦ ، ٥٨ ، ٥٩ ، ٦٣

٤٥٤

٣٨

(وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا)

٤٣٧ ، ٤٣٣ ، ٤٣١

٤٢

(وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ)

٤٣٧

٤٤

(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)

٤٣٦

٤٥

(أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ)

٤٠٥

٤٥

(وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ)

٤١٠ ، ٤٠٨

٨٩

(لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ)

٣٩١ ، ١٤٥

٩٠

(إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ)

٤١

٩٥

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاء)

١٦٣ ، ١٦١ ، ١٤٣

٩٥

(وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّدًا)

١٦٤

٩٦

(أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ)

٤١

٩٦

(وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا)

١٦١ ، ١٥٩

١٠٨

(أَوْ يَخَافُواْ أَن تُرَدَّ أَيْمَانٌ بَعْدَ أَيْمَانِهِمْ)

٤٤٢

الأنعام / ٦

٨٤

(وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ)

٢٢٩

٨٥

(وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ)

٢٢٩

١٢١

(وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ)

٣٩٥

١٤١

(وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ)

١١٦

١٤٥

(قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوْحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا)

٤١

٤٥٥

الاعراف / ٧

٣٢

(قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ)

٣٨٥

٥٤

(إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ)

١٨١

٥٦

(إِنَّ رَحْمَةَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ)

١٨١

١٥٧

(وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ)

٤٦

الأنفال / ٨

١١

(وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ)

٤٢

٤١

(وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ)

١٢٩

٤١

(وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ)

١٣٠

٧٥

(وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ)

٣١٣

التوبه / ٩

٥

(فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ)

٢٠٢

٢٥

(لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ)

٢٧١

٢٨

(إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ)

٤٤

٢٩

(قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ ... مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ)

٢٠٢

٦٠

(إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ ...)

١٢٣

٩٩

(وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ)

٥٣

١٠٣

(خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً)

١١٧

٤٥٦

يونس / ١٠

٥

(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ)

١٣٢

هود / ١١

١١٣

(وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ)

٨٧

١١٤

(وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ)

٧٠

يوسف / ١٢

٢

(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا)

٧٨

٢٠

(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ)

١٣٣

٧٢

(وَلِمَن جَاء بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَاْ بِهِ زَعِيمٌ)

٢٦٠

الحجر / ١٥

٤٢

(إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ)

٢٧٣

٩٩

(وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)

٣٦٧

النحل / ١٦

٨

(وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً)

٤٠١

٨٠

(وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ)

٤٢

٩١

(وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ)

١٤٢

الإسراء / ١٧

٢٧

(إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُواْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ)

٢٥٢

٤٥٧

٣٣

(وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا)

٤٠٢ ، ٤٠٤ ، ٤٠٦

٣٦

(وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)

٤٤٢ ، ٤٤٣

٧٨

(أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ)

٧٠ ، ١٣٤

الكهف / ١٨

٩٦

(آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا)

٥٧

الحج / ٢٢

٢٧

(وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ)

١٥٣

٢٨ ـ ٢٩

(فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ * ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ)

١٩٠ ، ١٩٢

٣٠

(فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ)

٤٢

٧٧

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)

٥٣ ، ١٤٩

٧٨

(مَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)

١٤٢ ، ١٧١

المؤمنون / ٢٣

٥ ـ ٧

(وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)

٣٥٧

النور / ٢٤

٢

(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ)

٤٣٧

٤

(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ

٤٥٨

ثَمَانِينَ جَلْدَةً)

٤٢٧

٣١

(وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ... أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ)

٣٢٣

٣٢

(وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ)

١٥٨ ، ٣٤٥ ، ٣٤٦

٣٣

(فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا)

٣٩٠

الفرقان / ٢٥

٤٨

(وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاء مَاء طَهُورًا)

٤٥ ، ٤٦ ، ٤٩

الشعراء / ٢٦

١٩٥

(بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ)

٧٨

الاحزاب / ٣٣

٥

(وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ)

١٦٥

٥٦

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

٨٠

ص / ٣٨

٢٦

(يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ)

٤٣٧

٨٢

(فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)

٢٧٣

٨٣

(إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)

٢٧٣

الدخان / ٤٤

٤٩

(ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ)

٣١٧

٤٥٩

الأحقاف / ٤٦

١٥

(وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا)

٣٨٧

محمد / ٤٧

٤

(فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ)

٢٠٢

٣٦

(وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ)

١١٥

الفتح / ٤٨

٨

(إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا)

٣٧١

٩

(لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ)

٣٧١

الذاريات / ٥١

١٩

(وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ)

١١٧

النجم / ٥٣

٣٩

(وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى)

١٠٠

الواقعة / ٥٦

٩٦

(فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)

٧٩

المجادلة / ٥٨

٣

(وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِن نِّسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِّن قَبْلِ أَن يَتَمَاسَّا)

٣٦٨

٤٦٠