الصفحه ١٩٢ : ء ـ كما صرّح به المصنف رحمهالله ـ قلت : إنّه كان
على يقين فشكّ في بقاء متيقّنه وكلّ من كان كذلك لا ينقض
الصفحه ٢١١ :
جهة أنّ الظّاهر
من الرّواية كون المعلول لقوله : ( لأنّك كنت ... إلى آخره ) (١) هو عدم الإعادة لا
الصفحه ٢٢٧ :
« فرأيت فيه »
أولى من ارتكابه فيما هو ظاهر في الوجه الثّاني ، إمّا لما عرفت من كثرة المخالفة
الصفحه ٢٢٩ :
كونه من الآثار
الشّرعيّة للطّهارة السّابقة ، بل الاستدلال عليه من حيث انّ إطاعة الأمر الظّاهري
الصفحه ٣٤٥ : له من تحقيق المساواة والمشاركة بين أغلب الأفراد على الوجه
المذكور.
وثمرتها : أنّه إذا شكّ في وجود
الصفحه ٣٩٦ :
على ما هو
التّحقيق : من عدم اعتبار الأصول المثبتة على تقدير الاستناد في الاستصحاب إلى
الأخبار
الصفحه ٤٦٨ :
ممّا لا يكاد يخفى
على أحد.
فإنّ
الأوّل : من مقتضيات
الذّات ولوازم الماهيّة من غير أن يكون بإيجاد
الصفحه ٤٧٢ :
أقول
: لا يخفى عليك ما
في هذا الكلام ؛ لأنّ الأسباب على كلّ تقدير يكون من الأمور الواقعيّة الّتي
الصفحه ٥٥٢ :
مناقشات
في كلام المصنف قدسسره
أقول
: قد يورد عليه :
بأنّ حرمة الاشتغال إن فرض استفادتها من نفس
الصفحه ٣٦ :
الطّهماسبي » (١) على ما في « الكتاب » وشاع بين من تأخّر عنه ولم يظهر ممّن تقدّم عليه التمسّك
له
الصفحه ٤٣ :
__________________
من المسائل
الأصوليّة لم ينفع في المقام حيث ان البحث فيه ليس إلاّ عن تحقّق ما
الصفحه ٤٤ :
__________________
ومجرّد كون النفع
للمجتهد وعدم انتفاع المقلّد ليس مناطا في ذلك من حيث هو هو
الصفحه ٥١ :
أصلا : من حيث كون
الخطاب الملقى إليهم في زمان الحاجة إلى العمل بالحكم في الواقعة نظير بيان
المجتهد
الصفحه ٦٣ : به ، وارتضاه المحقّق الخوانساري (١) بناء على القول
به : من باب الظّن ، كما حكاه عنه في « الكتاب » وإن
الصفحه ١٦٩ :
أقول
: لا يخفى عليك :
أنّ ما ذكره من الكلمات غير ما استظهره من صاحب
__________________
كونه من