الصفحه ٩٦ :
__________________
وأمّا إذا علم ذلك
مفصّلا فلا اعتداد بمسامحة أهل العرف بحمل الحكم على الموضوع
الصفحه ٩٨ : الحكم تفصيلا بمعنى
لزوم تشخيص جميع قيود الموضوع وتميّزه مفصّلا ، بل يكفي العلم بوجود جميع القيود
الصفحه ١٠٦ : لم يحرز العلّة التّامّة للحكم في القضيّة لا
يعقل له الحكم به فيها ، فالشّك في القضايا العقليّة لا
الصفحه ١٠٨ : الموضوع في حكمه لا ينفكّ عن الحكم ، والمفروض : أنّه ليس له قضيّة
لفظيّة يتوهّم الاستمرار الظّاهري فيها كما
الصفحه ١١٣ : يختلف الحال باختلاف الحكّام وأنحاء الحكم ، بل كلّ حاكم إنّما
يلاحظ كلّ ما له دخل في حكمه حتى عدم الرّافع
الصفحه ١٣٨ : صحّة تكليفه
شرعا ، ولا أقل من احتمال ذلك بمعنى تجويز العقل شرائط شرعيّة للتكليف لا يدركها
هو وإذا حكم
الصفحه ١٧٦ :
مجلس البحث :
إنّما هي الشّبهات الموضوعيّة ، والمدّعى أعمّ منها ومن الشّبهات الحكميّة هذا.
وتفصّى
الصفحه ٣٤٦ : والعرف وخرج بقولنا
بحيث يظنّ الأفراد الّتي بينها جامع كلي ولكن لا يظن منه كونه علّة لثبوت ذلك
الحكم أو
الصفحه ٣٥٠ :
__________________
أفراده ثم يستقرأ
أغلب أفراد الإنسان فيحكم على كلّيّها بالحكم الذي قد حكم به
الصفحه ٨٧ :
نعم
، بيان حكم إكرام
زيد المشتبه حاله بين العالم والجاهل من شأن الشّارع قطعا سواء كان من حيث
الصفحه ٨٨ :
بالاحتياط في
الشّبهة الحكميّة ـ الاحتياط لو كان الشّك من حيث الوجه الأوّل أو الثّالث ولم يكن
هناك
الصفحه ١٢٠ : الطهراني قدسسره
:
« وفي الجواب نظر ، وذلك لأنّ
المستفاد من الدليل من موضوعيّة شيء للحكم :
إمّا بمعنى
الصفحه ١٣٢ :
حكم لأجله حتّى
يلزم خطأ أحدهما ، بل بمعنى عدم حكم أحدهما إلاّ من جهة ما أدركه ، وإلاّ كان
شاكّا في
الصفحه ٣٩٦ : ـ فنقول حينئذ : إنّ المقصود من الحكم ببقاء الرّطوبة ليس إلاّ ترتيب
آثارها الشّرعيّة ، ونحن نحكم بترتّب
الصفحه ٤٠١ : إنّ مفاد الأخبار إثبات الحكم في موضوع الشّك ، فكيف يعقل رفعها للشّك الّذي
هو جزء لموضوعها؟
بل هذا