الصفحه ٢٧١ : ، وأتى بها على الحكمة
والصواب حيث قال ـ صنع الله الذي أتقن كل شيء ـ يعني أن مقابلة الحسنة بالثواب
والسيئة
الصفحه ٣٩٠ : بن الخطاب رضياللهعنه حين خطب الأزدية إلى أهلها فقال خطب اليكم سيد شباب قريش مروان بن الحكم.
الثامنة
الصفحه ٩ : ، ومحاسن الحكم والأمثال ، فإذا علم ذلك ونظر في هذا الكتاب العزيز
، ورأى ما أودعه الله سبحانه فيه من البلاغة
الصفحه ١٤ :
المخصوص المعروف
.. الثاني حدها في الجمل : فهو كل جملة وضعتها على أن الحكم المفاد بها على ما هو
الصفحه ١٥ : الحكم المفاد بها عن موضوعه بضرب من التأويل.
وأما الثالث :
فاشتقاقه من جاز الشيء يجوزه إذا تعداه وعدل
الصفحه ٢٠ :
لِحُكْمِ رَبِّكَ ) أي فاصبر لما حكم به عليك ، وكذلك قول الداعي : اللهم رضني
بقضائك ، أي بما قضيته لي أو
الصفحه ٧٢ :
فصل
وهذه جملة مما
احتوى عليه الكتاب العزيز من أقسام الاستعارة وصنوفها نذكرها مفصلة مبينة على حكم
الصفحه ٩٤ : به إلحاق الناقص بالزائد مبالغة في اثبات الحكم للناقص فهذا يمتنع عكسه ،
وهو كما اذا شبهت شيئا أسود بما
الصفحه ١٠٢ : عليه
ما يجب تأخيره ثم ختم ذلك كله بأمور مستحسنة ودعا الى سبيله بالحكمة والموعظة
الحسنة ، فاحتوت الآية
الصفحه ١٠٨ : بِقُوَّةٍ
وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ) فيه محذوف مطوّل تقديره ، فلما ولد يحيى ونشأ وترعرع قلنا
له ـ يا
الصفحه ١١٠ : حكم الفاعل والمفعول ، وهو أن العرب ينظرون إلى مقصود الإفادة
في هذا الباب ونحوه ، فإن كان المقصود نسبة
الصفحه ١٢٠ : دلالة على تمكنهم في الفصاحة وملكتهم للكلام وتلعبهم به وتصرفهم فيه على
حكم ما يختارونه وانقياده لهم لقوة
الصفحه ١٤٤ : ء من ذلك من حكم جزئية تليق بذلك الكلام الخاص كما في هذا
الموضع ، وأن القول إذا اشتمل على سوء أدب على
الصفحه ٢٠٧ : بابا فأفردناه على حكم ما أفرده ، وكان في فصل حسن المطلع زيادات
يحتاج إليها فذكرناها هاهنا ، وهذه
الصفحه ٢٢٢ : مما ينفعها فبهداية ربها وتوفيقه إياها ، وهذا حكم عام لكل مكلف وانما أمر
رسول الله صلى الله عليه وسلم