الصفحه ٧٨ : تنظر إلى المستعار من غير نظر إلى غيره كقوله تعالى : (
فَأَذاقَهَا اللهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ
الصفحه ٧٩ :
زهير :
لدى أسد شاكي
السلاح مقذّف
لو نظر إلى المستعار منه لقال ـ فكساهم الله
لباس الجوع ـ ولقال
الصفحه ٢٢٣ : بيشعرون ، وإنما فعل ذلك لأن أمر الديانة والوقوف على أن المؤمنين على الحق
وهم على الباطل يحتاج إلى نظر
الصفحه ٣٨٠ : الثلاثة ، وهذا الكلام يحتاج إلى نظر لأن مجموع هذه الأقسام الثلاثة
إنما تكون معجزة في حق العرب خاصة ، لأن
الصفحه ٢٠٥ : والإقرار بالبشرية والأمر بالتوحيد الذي ختمت به سورة الكهف. وما
ذكر في نصف القرآن مثل لمن نظر في بقيته الى
الصفحه ٩٣ : التشبيه حسنا الا به وهو أن يكون التشبيه جليا ويكون بحال
يتبادر الذهن إليه وإلى إدراكه ، ولا يحتاج إلى
الصفحه ٩٥ :
للشمس حركة متصلة
دائمة ولنورها بسبب ذلك تموج واضطراب ولا يتحصل هذا الشبه إلا بأن تكون المرآة في
يد
الصفحه ٩٤ : تضع التشبيه على مجرد النور ،
وانما قصدت إلى مستدير يتلألأ ويلمع ، ثم خصوص جنس اللون الموجود في المرآة
الصفحه ٣٠ : بنت محمد سرقت لقطعت يدها. فكل
ذلك من باب نسبة الفعل الى الآمر به. ومن ذلك قوله تعالى : ( وَنادى
الصفحه ٢٨ : وليّ ، لأنه لم يذكر المأذون له ، ويجوز أن يكون المراد الوكيل ، ويجوز
ويحتمل أن تكون المرأة وحمله على
الصفحه ٣٣٨ : السنة كثير .. من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ـ تنكح
المرأة لجمالها ومالها وحسبها عليك بذات الدين تربت
الصفحه ١٧٩ : ذيل المرأة وهو ما
يفضل عن قامتها ويزيد عليها فيبقى مجرورا على الأرض. قال الشاعر :
كتب القتل
الصفحه ٦١ : السموات
والارض والمخلوقات كلها محلا لتعلق النظر لا لنفس النظر لا لنفس النظر فان الناظر
قائم بالنظر حالّ
الصفحه ١٨٩ : بالمحبة فلما جبلت عليه النفوس من الميل إلى الغيبة والشهوة لها
مع العلم بأنها من أذم الحلال ، ومكروه
الصفحه ١٠٨ : : ( قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ ) تقديره فأخذ
الكتاب فألقاه إليهم