الصفحه ١٠٧ : رَيْبَ فِيهِ ) إلى قوله : ( وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ ) فقوله ـ أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم
الصفحه ١٠٩ : عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ ) إلى قوله : ( فَسَقى
لَهُما ) فحذف المفعول به من أربعة مواضع إذ
الصفحه ١١٦ : مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
، وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ ) تقديره لو
الصفحه ١٢٥ : قلق ولا يضطر الى هذا التأويل إلا على قول من قال ان الانبياء معصومون من
الكبائر والصغائر.
وأما على
الصفحه ١٤٥ : :
الالتفات من الماضي إلى المستقبل وبالعكس : كقوله تعالى : (
فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ
الصفحه ١٥٤ : بالصوت
إلى الاستغاثة ، وذهب الآخر بالخوف إلى المخافة .. وأما تذكير المؤنث فقد كثر عن
العرب تأنيث فعل
الصفحه ١٥٩ :
وغير ذلك ينبغي أن
تكون مشبعة مستقصاة.
وأما كتاب المهلب
إلى الحجاج في فتح الازارقة وهو ـ الحمد
الصفحه ١٦٧ : تعالى ـ حافظوا
على الصلوات والصلاة الوسطى ـ فيما يرجع إلى تكرير اللفظ والمعنى ولا مثل التكرير
في قوله
الصفحه ١٧٤ : النبي صلّى الله عليه وسلّم وأصحابه وذلك قوله تعالى : ( مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ ) إلى قوله ( ذلِكَ
الصفحه ١٨٦ :
أبوها وإما عبد
شمس وهاشم
أشار بقوله ـ بعيدة
مهوى القرط ـ إلى طول عنقها .. ومنه قول امرئ القيس
الصفحه ١٨٨ : . وقسم لا يحسن استعماله. فأما الضرب الأول
وهو الذي يحسن استعماله فينقسم إلى أربعة أقسام : الأول : التمثيل
الصفحه ١٩٧ : كلاما آخر ودل به عليه ،
لأن المصير إلى الحسنى ورقة الكلام يفهم منها ما أراده امرؤ القيس من المعنى وذلك
الصفحه ٢٠٣ : ضروب هذا العلم حسن المطالع والفواتح ، وذلك دليل على جودة البيان
وبلوغ المعاني إلى الاذهان فإنه أول شي
الصفحه ٢٠٤ : .
وفرائض. وقضايا. وتحميد. وتهليل إلى غير ذلك من الخواتم التي لا يبقى للنفوس بعدها
تطلع ، ولا إلى ما يعقبها
الصفحه ٢٠٨ :
القسم الخامس والعشرون
الانتقال من فن إلى فن. ويسمى التخلص. والكلام عليه من وجوه
الاول : في