الصفحه ١١٤ : الليل. ومنه في القرآن كثير. الثاني : ما لا يدل عليه مفعوله
، ولكن يعرف بالنظر كقوله تعالى : ( وَعُرِضُوا
الصفحه ١١٧ :
مثله.
قال المصنف عفا
الله عنه : هذا الذي ذكره ابن الاثير فيه نظر لأنه قد صح عن ابن عباس وجماعة من
الصفحه ١٣٥ : وفاته النظر فيه مع تقدمه في هذه الصناعة. وأعجب منهما جميعا استحسان
الصفحه ١٧٥ :
أقل من نظرة
أزوّدها
وقد وقع التضمين
في الشعر في بيت كما ذكرناه وفي بيتين. ومنه ما قيل في
الصفحه ١٤٧ :
يقل لك ولما صار إلى العبادة التي هي أقصى الطاعات قال ـ إياك نعبد ـ تصريحا بها
وتقربا منه عز اسمه
الصفحه ١٨٥ : تَقُلْ لَهُما
أُفٍ ) أشار بذلك إلى بر الوالدين وترك التعرض اليهما بيسير من
الإيلام فضلا عن كثيره. ومنه
الصفحه ١٢ :
القسم الأول
وهو ينقسم الى اربعة
وثمانين قسما
القسم الأول : في
الكلام على الفصاحة والبلاغة
الصفحه ١٤٨ : فقرر أولا في
صدر الآية بأنه رسول الله إلى الناس وأثبت ذلك في أنفسهم ، ثم أخرج كلامه من
الخطاب إلى
الصفحه ١٦٦ : باب التكرير مشكل لأنه يسبق الى الوهم
أنه تكرير محض يدل على معنى واحد فقط وليس كذلك .. فمما جاء منه
الصفحه ١٤٩ :
ثم وحد فخاطب موسى
وهارون في ذلك عليهماالسلام بالتبوء والاختيار في ذلك مما يفوّض إليّ ، ثم ساق
الصفحه ٢١٢ : وتمنى العودة ليؤمنوا .. فانظر أيها المتأمل
إلى هذا الكلام الشريف الآخذ بعضه برقاب بعض مع احتوائه على
الصفحه ٢٩٨ : الملفوظ بها ففي قوله تعالى : ( إِنَّما
أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللهِ ) .. ومن الشعر قول بعضهم
الصفحه ٣١٩ : أخذ بثأره .. ومنه قوله في هذه القصيدة أيضا :
علّ الأمير يرى
ذلّي فيشفع لي
إلى
الصفحه ٣٥٥ : إِنِّي
أَسْكَنْتُ ) إلى قوله : ( لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ ). وقوله تعالى حكاية عن يوسف عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٦٤ : بالواحد إلى جماعة.
ومثاله قوله عز
وجل : ( بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
الَّذِينَ عاهَدْتُمْ