الصفحه ٤ : تتفجر به ينابيع من الحكمة ، وكل كلمة تمطر
منها سحائب الرضوان
الصفحه ٢٢١ :
فقابل القبح
بالحسن ، والجور بالعدل ، والسخط بالرضا وذلك بديع في بابه فاعرفه. وأما القسم
الثاني وهو
الصفحه ٦٨ :
أما الأول : فقد
اختار الإمام فخر الدين رحمهالله أن الاستعارة ليست من المجاز لعدم النقل ، وجمهور
الصفحه ٧٧ :
الوجه الخامس :
فيما تصح منه الاستعارة وفيما لا تصح .. قال الامام فخر الدين وجماعة من المحققين
: إن
الصفحه ٢١٩ :
وأما الثاني :
فالمقابلة مصدر من قابل الشيء الشيء يقابله مقابلة إذا واجهه ، وصار ماثلا أمامه ،
وهو
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
( رب يسر )
قال الشيخ الامام العالم العلامة. الحبر
البحر الفهامة
الصفحه ٥ : ، والكتاب لا ريب فيه ،
والمحكم والمتشابه والعصمة والإمام ، والأنس عند الوحشة والفزع ، والأمن عند الخوف
الصفحه ١٨ :
والجنات جرم ، فلا
يخبر بالجرم عن المعنى.
وقال الشيخ الإمام
عز الدين بن عبد السلام : لا حاجة إلى
الصفحه ٥٣ :
ليعاينوا تلك الاهوال كأنه قال وحشرناهم قبل ذلك وهو في القرآن العظيم كثير.
قال الشيخ الامام
عز الدين بن
الصفحه ٧٤ : ) وهو أفصح من مضيئة. ومنه قوله تعالى ( حَتَّى
تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ) هذا الذي اختاره الامام فخر
الصفحه ١٢٣ : كان
الأحسن تقديم الجحيم. وقيل ان هذه الصورة تفيد أيضا الاختصاص كما في القسم الأوّل
.. قال الامام فخر
الصفحه ٢١٨ : الإمام فخر الدين رحمهالله هذا النوع في فصل الطباق وذكره الزنجاني في فصل المقابلة ،
والذي اختاره العلما