الصفحه ٣٨٥ :
المتوكل إلى
الاسلام فأبى ، وأقام لفرط الإباء على مذهب الآباء بعد أن بذل له المتوكل ضروبا من
الصفحه ٣٨٦ : أن الله تعالى
عجزهم عنها ، بعد أن كانوا قادرين عليها لما كانوا مستعظمين لفصاحته ، بل يجب أن
يكون
الصفحه ٣ : من الغيّ. وفتح به أعينا عميا. وآذانا صما. وقلوبا غلفا.
(
وبعد ) فإن الله تفضل
على هذه الأمة أن
الصفحه ٩ : عند النظر اليه
:
( قال المصنف رضياللهعنه ) :
وهذه الجملة التي
تأصلت وتحصلت والفوائد التي بعد
الصفحه ١٣ : بعد استيفاء الكلام على الحقيقة والمجاز ، إذ
الكلام لا يخلو عنهما أو عن أحدهما.
فنبدأ بالكلام على
الصفحه ٣٠ : مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ ) نسب النكاح اليهن
لإذنهن فيه وهذا على قول من قال ان
الصفحه ٣٥ : يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرامَ بَعْدَ عامِهِمْ هذا
) ( ويجوز ) أن يكون من مجاز الحذف تقديره فلا يقربوا حرم
الصفحه ٤٠ : الْيَتامى أَمْوالَهُمْ ) معناه الذين
كانوا يتامى إذ لا يتم بعد البلوغ.
الثاني : قوله
تعالى : ( فَلا
الصفحه ٥٣ :
وحشرناهم ـ ماضيا
بعد ـ نسيّر. وترى ـ وهما مستقبلان للدلالة على أن حشرهم قبل التسيير والبروز
الصفحه ٧٠ : استعماله في الحجر على طريق الاستعارة ، فهذا هو القانون في هذا
الباب بعد أن لا تضايق في المثال هذا كله إذا
الصفحه ٧٢ : التعلق ، فيرفع ذكر ما أسند اليه ويؤتى بالذي الفعل له في المعنى منصوبا
بعده مبينا ان ذلك الإسناد إلى ذلك
الصفحه ٨٦ : ء الذي تبقى فوائده بعد عدمه بالموجود. ومنه قول الشاعر :
فرحت وآمالي
كحظي كواسف
الصفحه ٨٧ : البأساء
بعد وقوعه
ـ وقول التنوخي :
الصفحه ١١٨ : أشعار العرب وكلامهم كثير وإذا كثر استعماله كان من الكلام الفصيح معدودا
وحسن في التركيب ، وكلما بعد غور
الصفحه ١٢٣ : السَّماءِ ) فإنه قدم ـ الارض
ـ لأن هذا بعد قوله تعالى : ( وَلا تَعْمَلُونَ
مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا