الصفحه ٢٤٣ :
كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي ) إلى
الصفحه ٢٥١ : ولا يلتذ بما
بعده ، والاستدراك في الكتاب العزيز كثير كقوله تعالى : ( بَلى مَنْ
كَسَبَ سَيِّئَةً
الصفحه ٢٧٠ : وأعظمها أوقع وأوصل إلى الغرض من استطالة السامع قوّة صبره ، وما لاقاه من
قومه .. ومن بديع التفسير بعد
الصفحه ٢٧٢ : ينبغي أن
يكون إلا ما قد كان ألا ترى إلى قوله ـ صبغة الله. وصنع الله. ووعد الله. وفطرة
الله ـ بعد ما
الصفحه ٢٧٧ : بعد ذلك بقوله : ( إِنَّكَ أَنْتَ
الْأَعْلى ) ـ منع أيضا من الخوف لأن الأعلى لا يخاف الأدنى.
الصفحه ٢٨٥ : مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ
مُعْتَدٍ أَثِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ ).
وما لبيان
الصفحه ٣٠٩ :
: ( إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى ) ست فوائد. الاولى
إنّ المشددة التي من شأنها التأكيد لما يأتي بعدها كقولك : زيد
الصفحه ٣٢٥ : من الإيمان والطاعة فمن حقك ان لا تؤمر به بعد ذلك ونأمرك
بتركه. وهذا مبالغة في خذلانه ، لأن المبالغة
الصفحه ٣٣١ :
الدّجى في كتبه
فاللفظ يقرب
فهمه في بعده
منّا ويبعد نيله
في قربه
حكم
الصفحه ٣٣٢ : القلوب ما ليس لغيره مع بعده من التصنع ، وأكثر ما يقع غير مقصود كمثل الكلام
الموزون الذي تأتي به الفصاحة
الصفحه ٣٣٤ : المغاير ، والبيت الذي استشهد به من التجنيس المماثل. وسنذكر أجناس
التجنيس وأقسامه في فصل مفرد بعد ان شا
الصفحه ٣٣٥ : ترك فضة إلاّ فضها ولا ذهبا
إلاّ أذهبه ، ولا غنيمة إلاّ غنمها ، ولا مالا الاّ مال عليه فأي شيء بعد يكتب
الصفحه ٣٤٦ : لَيَؤُسٌ كَفُورٌ وَلَئِنْ أَذَقْناهُ
نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئاتُ
الصفحه ٣٦٤ : بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ ) .. ومنه في الشعر قول بعضهم من أبيات
الصفحه ٣٧٩ : : ( لِلَّهِ
الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ ). وقوله تعالى : ( أَلا لَهُ الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ ) الآية